منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
     الإخوة الأعزاء أعضاء و زوار منتدى الفوعة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و أهلاً وسهلاً بكم في أسرة منتدى الفوعة        نأمل أن تجدوا ما يسركم ويفيدكم في هذا المنتدى  *  متمنين لكم أطيب وأسعد الأوقات    

     ننتظر مشاركاتكم القيمة والمفيدة وكذلك ردودكم البناءة * و نرجوا منكم الإنتباه الى ضرورة إختيار القسم المناسب للموضوع المراد إدراجه في صفحات المنتدى* مع فائق الود والإحترام   


 

 الثقافة الزوجية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ali al fouay

ali al fouay


الجنس : ذكر
العمر : 36
تاريخ الميلاد : 06/09/1987
البرج : العذراء
العمل/الترفيه : طالب جامعي
تاريخ التسجيل : 05/01/2009
عدد المساهمات : 157

الثقافة الزوجية Empty
مُساهمةموضوع: الثقافة الزوجية   الثقافة الزوجية I_icon_minitimeالإثنين فبراير 02, 2009 7:34 pm

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين وأصحابه المنتجبين .


قال تعالى : (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) (90) سورة الأنبياء

في هاتين الآيتين عدة أبحاث وخلاصتها أنهما تحدثتا عن الولد الصالح الذي يتمنى كل فرد أن يكون له ويخلفه في حياته المادية والمعنوية وعن الأب الذي يهتم بعائلته وصلاحها ، كما تحدثت الآية الثانية عن الزوجة الصالحة وبالنتيجة التعاون على البر والخير .
الثقافة الزوجية


ينبغي لمن أراد الحياة الزوجية السعيدة رجلاً كان أو امرأة أن يتثقف بالثقافة الزوجية ولا نعني بذلك ما يرجع إلى الجانب الجنسي وعن الأعضاء التناسلية فإن هذا قد كثر الحديث فيه إلى حد الإفراط .

والذي نقصده من تلك الثقافة التي تؤدي إلى الحياة الرغيدة والسعيدة القائمة على المحبة والمودة والعشق الحقيقي بينهما والتفاني والتضحية والإيثار لكل منها . وهي تنقسم إلى قسمين :

1- الثقافة قبل الزواج . 2- الثقافة بعد الزواج
الثقافة قبل الزواج


ونقصد بذلك كل العوامل والمؤثرات التي تؤثر في الحياة الزوجية سلباًَ أو إيجاباً منذ تكون الطفل والطفلة في بطن أمهما بل وقبل انعقاد النطفة إلى ليلة الزفاف لكل منهما ومهما كانت المسؤولية على الرجل أو المرأة أو الشاب أو الشابة بعد ذلك .
أثر التربية في صلاح الزوجين


الإسلام أهتم بصلاح الزوجين اهتماماً كبيراً إلى حد نظر إلى الزوج والزوجة منذ تكون الجنين ، فوضع القواعد والأسس الأولية في اختيار أم الجنين وهي الأرضية الصالحة وفي ليلة العقد والرباط المقدس وليلة الزفاف وما يعمل فيها لحماية الطفل الآتي في المستقبل ورعاية الطفل في بطن أمه ثم بعد وضعه والاهتمام بتغذيته وتربيته التربية الصالحة وإعداده للحياة الزوجية السعيدة .

إن فترة الطفولة وما قبلها مسؤولية الأبوين وما بعدها مسؤولية الشاب والشابة .

أحاول أن يكون الحديث عن البنت لأنها الشق الأهم في الحياة الزوجية .
البنت قبل الإسلام


كانت النظرة السائدة في الجاهلية هو أن البنت عار يجب القضاء عليه ولا يجوز أن تعيش على وجه الأرض وقد تحدث القرآن الكريم في أكثر من آية حول الموضوع وكانوا يفتخرون بوأد البنات والقضاء عليهن .

ولم تكن المرأة في الأمم الأخرى كالرومان واليونان بأفضل منها في الجاهلية فقد كانت عندهم تباع وتشترى ويعلق في عنقها المحراث لتحرث .
موقف الإسلام من البنات


وعندما جاء الإسلام قضى على هذه الأفكار والتصورات والظلم للبنت واعتبرها أعز وأكرم الأولاد .
مسؤولية الوالدين


وحمّل الإسلام الوالدين المسؤولية الكبرى في تربية الأولاد عموماً والبنات خصوصاً وأن المسؤولية للوالدين لا تنحصر في الجانب المادي وسد حاجاتهن والإغداق عليهن ، بل هذا جزء من المسؤولية وليس هو كل المسؤولية وبقية الأجزاء لا تقل أهمية عن هذا الجزء إن لم يكن أعظم وأهم الأهداف المستقبلية للأولاد والبنات فلهذا ركز الإسلام على جانب البنات أكثر من جانب الأولاد . فقد ورد عن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم قوله : ( خير أولادكم البنات ) .

وعن الإمام الصادق عليه السلام : ( البنون نعيم ، والبنات حسنات ، يسأل الله عن النعيم ويثيب على الحسنات ) .

اهتمام الإسلام بالبنات لم يكن جزافاً ولم يكن ردة فعل لما حصل في الجاهلية فقط بل لما تشكله البنت في المستقبل من دور فعّال وكبير في بناء المجتمع وصلاحه بل هي أهم عنصر فيه فهي اليوم بنت وغداً زوجة وبعده أم تربي الأجيال القادمة .

وعلى هذا الأساس اعتنى الإسلام بالبنات عناية كبيرة تفوق العناية بالأولاد .
أثر التربية الإيجابية على الحياة الزوجية


وذلك بملاحظة الأمور التالية :

1- إنقاذهن من غضب الوالدين :

فقد ساد في زمن الجاهلية كراهة البنت ومجيئها – كما تقدم – وكذلك اليوم في ظل الحضارة الغربية كثير من الناس من يكره مجيأها أو أن الزوجة التي تلد الذكور تكون أعز من المرأة التي تلد الإناث . الإسلام شجب هذا التصور وأن البنت والولد جزء من الأبوين .

2-احترام البنت :

الإسلام يحبذ كثيراً احترام البنات وتقديرهن وإشعارهن بالمحبة والمودة من قبل الأبوين وبالأخص من جانب الأب . فينبغي له أن يراعي عواطفها ومزاجها ويجنبها الغضب أو ما يضايقها وهذا ما أكدته النصوص الشريفة كما في قوله صلى الله عليه وآله وسلم : ( ما أكرم النساء إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم ) .

3-الاهتمام بتربية البنات :

الإسلام اهتم بتربية البنات وتعليمهن وتثقيفهن أكثر من أية مدرسة من المدارس الأخرى بل وأصبح ذلك حقاً من حقوقهن على الوالدين . فعن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : ( من كان له ابنة فأدبها وأحسن أدبها ، وأحسن غذاها وأسبغ عليها من النعم التي أسبغ الله عليه كانت له ميمنة وميسرة من النار إلى الجنة ) .

4-الضمان الاقتصادي للمرأة :

فهي مضمونة المعيشة في أي مرحلة من مراحل حياتها ومنها مرحلة الطفولة وقبل الزواج فالمسئول عن ذلك والدها وبعد الزواج زوجها .

5-الحث على حمايتها :

فالوالدان مكلفان بحمايتها ورعايتها في المنزل وخارجه من الأقارب والأباعد وذلك لدعم مكانتها الاجتماعية .

6-الاهتمام بعواطف البنت :

فينبغي أن يمارس الأهل وغيرهم إزاء البنات الحيطة والحذر من أن تخدش عواطفهن ، وأكثر ما يتحمل ذلك هو الأب فلا يجوز أن يجرح عواطفها ويكسر قلبها ، وإذا أراد أن يعاقبها فلابد من اتخاذ الأسلوب الذي يجنبها الأذى والاضطراب المؤدي إلى العقد النفسية .

الإسلام اهتم بعواطفها ورعاية مشاعرها من أن تجرح وربما بعض العادات بنيت على ذلك ، فمثلاً في حالة عقد النكاح تكون البنت الطرف الأول الذي يمثل الإيجاب ، والشاب هو الطرف الثاني الذي يمثل القبول .

ولكن في حالة الخطوبة فإن الشاب هو الذي يمثل الطرف الأول ويتقدم إلى طلب يد البنت وهي التي تعطي القبول أو الرفض ، وفي حالة عدم القبول فإن عواطف الشاب لا تنجرح ويكون أمراً اعتيادياً .

ولكن لو كان الأمر عكس ذلك تماماً وكانت البنت هي التي تطلب يد الشاب ويؤول الأمر إلى عدم القبول لأدى ذلك إلى جرح عواطفها وإحراجها .

فهذه العوامل وغيرها مما تؤثر على الحياة الزوجية سلباً وإيجاباً .
أثر التربية السلبية على الحياة الزوجية


إننا في مسيرة حياتنا اليومية لا نلتفت ولا نتعمق فيما يصدر منا من هفوات وما يعكسه ذلك على تربية الأولاد والبنات ومستقبل حياتهم الزوجية وبالأخص فيما يتعلق بالبنت في الجانب العاطفي من هذه الهفوات والأمور السلبية :

1-النزاع بين الوالدين :

كثيراً ما يحدث نزاع ومشاجرة بين الوالدين وأمام مسمع الأطفال عموماً والبنت خصوصاً ، فهذا يسبب الأذية والعقد النفسية للبنت ويصبح ذلك درساً عملياً لحياة البنت في المستقبل .

2-عدم المحبة للآخرين :

من الأخطاء الفظيعة التي يمارسها الوالدان ؛ تربية الأطفال على عدم محبة الآخرين ولو كان ذلك من باب الغيرة أو الحسد أو الغيبة لغيرهم فإن الأولاد عموماً والبنت خصوصاً سوف يتأثرون بهذه التربية السلبية وسوف تنعكس على البنت في حياتها المستقبلية ويكون ذلك مبعداً لها عن زوجها مما يؤدي إلى تهديد حياتها الزوجية بالفشل .

3-إثارة البنت :

في بعض الأحيان يقوم الوالدان بإثارة البنت – ولو لأجل المزاح أو غيره – مما يجعلها تفقد أعصابها وتقوم بالصراخ والعويل فقد يصبح ذلك عادة لها وهذا ما يؤثر على حياتها الزوجية وسلوكها مع زوجها .

4-عدم المحبة للبنت :

إن شعور البنت بعدم المحبة من أبويها له آثار خطيرة في حياتها الزوجية فقد تكون معقدة من الطفولة إلى الكبر ويسبب لها الإرباك في الحياة الزوجية .

5-خارج البيت :

يجب على الأبوين أن يهتما بملاحظة المحيط خارج البيت فإن الآثار السلبية للمحيط خارج البيت له أثر كبير على سلوكية الأطفال وبالأخص البنت فإهمال الأبوين يسبب إخفاق الأولاد والبنات في حياتهم الزوجية .

6-لسان الكبار :

عندما يصيح الطفل ويصرخ و يرغب أن يحقق ما يريده ولا يتمكن الوالدان من إرضائه فإنه من الخطأ الشائع عند كثير من الآباء والأمهات أن يخاطبوا الطفل بلسان الكبار وقد يكون شبه المحاكمة وهذا غير صحيح ، بل ينبغي على الوالدين أن يخاطبا الطفل بلسان الأطفال .

7-سلاح الطفل :

إن السلاح الذي يستعمله الطفل هو الصراخ ولا يجوز أن يستسلم الوالدان للطفل بسبب صراخه ويلبيا طلبه إن كان مضراً له أو يكون عادة له .

8-التفرقة بين الأطفال :

إن التفرقة بين الأطفال وتمييز بعضهم على البعض الآخر في العطاء والمنع ، أو المدح والثناء ، بأن يعطي البعض منهم أكثر من الآخر أو يمنع أحدهم أكثر من الآخر ، أو يمدح أو يذم بعضهم أكثر من الآخر فإن ذلك مما يؤثر على الحياة الزوجية لهم ، وإذا أريد المدح أو الذم فينبغي أن يكون بحذر شديد لأجل التشويق له وحثه على مكارم الأخلاق وترك مساوئ الأخلاق .

9-غياب الوالدين :

إن ابتعاد الوالدين ومغيبهما أو أحدهما عن البيت يشكل خطراً كبيراً على تربية الأولاد والبنات وانعكاسه على الحياة الزوجية المستقبلية لهم .

10-الإفراط في العقوبة :

إن الإفراط في عقوبة الأطفال له انعكاس سلبي على حياتهم الزوجية .

11-الإفراط في المكافأة :

فكما أن الإفراط في العقوبة مضر فكذلك الإفراط في المكافأة والإغداق عليهم في الماديات مضرة أيضاً فلابد من التوازن .

12-تكرار العيوب :

إن تكرار عيوب الأطفال وعرضها في مناسبات شتى مما ينعكس على حياتهم المستقبلية .

13-التعيير بالعيوب :

كذلك من الخطأ تعيير الأطفال بعيوبهم الخَلْقِيّة أو الخُلُقيّة وأفعالهم .

14-الإفراط في الحريات :

ينبغي أن تكون الحريات مقيدة بالأحكام الشرعية ولا يجوز الإباحة المطلقة للأطفال بلا قيد ولا رادع ولا وازع ، فما يشاهده الطفل من مسلسلات أو مناظر أو في الأكل والشرب وبقية أفعاله ، يجب على الأبوين أن يخضعانها للأحكام الشرعية وإلا سوف تكون عائقاً عن الحريات الشرعية في المستقبل وتؤثر على حياتهم الزوجية .

15-الإفراط أو التفريط في الرغبات :

من الخطأ الإفراط في إرضاء رغبات الأولاد والبنات وتلبية جميع رغباتهم وعلى حساب أي طرف من الأطراف ، وكذلك من الخطأ التفريط في منعهم من رغباتهم بأن يمنعوا من كل شيء وعن حقوقهم المشروعة أو ما ينبغي أن يحقق لهم . فكل من الإفراط والتفريط في إرضاء الرغبات غير صحيح والأفضل حالة الوسطية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جواد أمين
عضو مساهم
جواد أمين


الجنس : ذكر
العمر : 43
تاريخ الميلاد : 31/07/1980
البرج : الاسد
العمل/الترفيه : طالب علوم دينية
المزاج : عال العال
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
عدد المساهمات : 420

الثقافة الزوجية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقافة الزوجية   الثقافة الزوجية I_icon_minitimeالإثنين فبراير 02, 2009 10:35 pm

موضوعك رائع وأنت غالي
أحسنت بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى

مصطفى


الجنس : ذكر
العمر : 36
تاريخ الميلاد : 12/09/1987
البرج : العذراء
العمل/الترفيه : طالب بكلية الصيدلة(روسيا)
تاريخ التسجيل : 02/01/2009
عدد المساهمات : 66

الثقافة الزوجية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقافة الزوجية   الثقافة الزوجية I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 03, 2009 12:33 am

الله يبارك فيك ويبعتلك وحدة تريح بالك وتسعدك.
مشكور اخ علي موضوع هام وشيق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ali al fouay

ali al fouay


الجنس : ذكر
العمر : 36
تاريخ الميلاد : 06/09/1987
البرج : العذراء
العمل/الترفيه : طالب جامعي
تاريخ التسجيل : 05/01/2009
عدد المساهمات : 157

الثقافة الزوجية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقافة الزوجية   الثقافة الزوجية I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 03, 2009 3:45 pm

الثقافة الزوجية St2on-ad86b84790
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الثقافة الزوجية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الثقافة والاغتراب
» الصراحة بيـن الزوجين أسـاس الحيـاة الزوجية السعيدة
» أغنية الوفاء... بمناسبة دمشق عاصمة الثقافة ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفوعة :: فوعة العلوم الإجتماعية :: صفحة الأسرة و المجتمع-
انتقل الى: