منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
     الإخوة الأعزاء أعضاء و زوار منتدى الفوعة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و أهلاً وسهلاً بكم في أسرة منتدى الفوعة        نأمل أن تجدوا ما يسركم ويفيدكم في هذا المنتدى  *  متمنين لكم أطيب وأسعد الأوقات    

     ننتظر مشاركاتكم القيمة والمفيدة وكذلك ردودكم البناءة * و نرجوا منكم الإنتباه الى ضرورة إختيار القسم المناسب للموضوع المراد إدراجه في صفحات المنتدى* مع فائق الود والإحترام   


 

 منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
د . نزار بوش
عضو مساهم
د . نزار بوش


الجنس : ذكر
العمر : 58
تاريخ الميلاد : 05/04/1966
البرج : الحمل
العمل/الترفيه : أستاذ جامعي في موسكو
مكان الاقامة : موسكو
المزاج : غير مستقر و رايق بآن معا
تاريخ التسجيل : 18/11/2008
عدد المساهمات : 414

منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب Empty
مُساهمةموضوع: منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب   منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 22, 2008 5:40 pm

صحيفة: منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب

كان غاضبا من انتهاك الامريكيين للقرآن واغتصاب عبير الجناني
صحيفة : منتظر الزيدي قد يفقد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب

22/12/2008 القدس العربي

لندن -'القدس العربي':
نقلت صحيفة 'اوبزيرفر' اللندنية عن ضابط شرطة رافق منتظر الزيدي للاحتجاز، بعد رميه الرئيس الامريكي بفردتي حذاء الأحد الماضي، قوله ان الصحافي في قناة 'البغدادية ' تعرض للضرب المبرح.
ونقلت عن شهود قولهم ان الزيدي ضرب اثناء وبعد اعتقاله يوم الأحد، وهناك مخاوف من فقدانه القدرة على الابصار في احدى عينيه.
وكان الزيدي قد رمي على الارض ودفن تحت الحرس الشخصيين التابعين لنوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي الذين تصرفوا بطريقة جنونية ثم تم جره خارج القاعة: وبحسب صحافي كان حاضرا الحادث قال ان الزيدي ضرب حتى بكى كالنساء.
ويتوقع ان توجه له اتهامات قد تؤدي لسجنه مدة عامين فيما تلقت عائلته عروضا من محامين حول العالم للدفاع عنه.
وكان قاض عين من اجل التحقيق في معاملته قد اعلن ان الجروح التي حصلت على وجهه وعينه جاءت اثناء اعتقاله. ولكن الضابط الذي رافق الزيدي للسجن قال انه تعرض للضرب المبرح طوال الرحلة.
وقال'شعرت بالاسف للطريقة التي تعرض فيها للضرب، فقد كان فمه مجروحا ولم ينبس بأية كلمة، الا عندما ضربه احد الحرس بعقب بندقيته عندها بكى، لكنه لم يكن قادرا على الرؤية، ورأيت الدم داخل عينه، انا ضابط شرطة وحتى انا نفسي شعرت بالفخر لما فعله'.
وبحسب طبيب فحصه قال ان ذراعه الايمن تعرض للكسر وان هناك اشارات لحدوث نزيف داخلي. وبحسب الطبيب الذي نقلت عنه الصحيفة فقد حذر الحرس من الالتزام بحماية عينه خوفا من حصول نزيف قد يؤدي الى فقدانه الرؤية فيها. واشارت نقلا عن زملاء له في 'البغدادية' ان الزيدي كان يفكر دائما بالانتقام من بوش حيث حمله مسؤولية ما حدث في العراق من تدهور للاوضاع، وعندما طلب منه تغطية المؤتمر الصحافي وجد 'الفرصة'.
ووجد الزيدي دعما من كل انحاء العالم وادت اهانته لبوش لانتعاش في قطاعات الاحذية حيث صمم صاحب محل تركي 'رمضان بايدان' حذاء خاصا اسماه حذاء بوش. وفي الوقت الذي تحدث فيه المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي المالكي ان الزيدي كتب رسالة يطلب فيها الصفح والغفران ولكن عائلته تشك بالامر وبحسب احد اخوته فالرسالة انتزعت منه بالقوة.
من جهة اخرى قالت صحيفة 'صاندي تايمز' ان ما دفع الزيدي للقيام بما قام به هو غضبه على ما شاهده اثناء تغطيته لاخبار الحرب ان جنديا امريكا استخدم نسخة من القرآن الكريم للتصويب. ففي ايار (مايو) الماضي ارسل الزيدي تقريرا من الرضوانية، غرب بغداد حيث اظهر فيه نسخة من الكتاب الكريم مليئة بالخروق بفعل الرصاص. ونقلت عن عائلته قوله ان كان يتحدث دائما عن الحادث.
وقال شقيقه ان قصة الفتاة عبير من المحمودية جعلته يبكي، عندما قام خمسة جنود باغتصاب الفتاة عبير الجنابي التي لم يكن عمرها يتجاوز الرابعة عشرة عام 2006 ولم يعتذر الامريكيون عن الجريمة.

المصدر البديل العراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.youtube.com/watch?v=nIIFumxqZE8
سليمان أسد
عضو مساهم
سليمان أسد


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : ماجستير زراعة
مكان الاقامة : سورية
المزاج : متقلب ... مع الجو !!!
تاريخ التسجيل : 29/05/2008
عدد المساهمات : 717

منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب   منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 23, 2008 2:25 am



يصف أحد الصحفيين العراقيين منتظر بأنه

- كان شديد الغيرة على العراق
- كان يؤلمه ما يفعله الأمريكيون في العراق من حرق للكتب المقدسة و اغتصاب النساء
- كان يغطي الحملة الامريكية على التيار الصدري في مدينة الصدر ... وله علاقات طيبة بالصدريين
- في أحد المرات منعتنا السلطات الأردنية من دخول أراضيها لتغطية مؤتمر صحفي وكان طريق العودة الى بغداد محفوف بالمخاطر لأن منتظر الزيدي شيعي المذهب فتعرف بسائق لوري من الرمادي (يعني سني) وقال له: (آني بشاربك أريدك توصلني وياك)، فقال له السائق أنت بعهدتي اذا صار عليك شي آني أموت وياك..! وبالفعل فقد وفى السائق بوعده وأوصله بأمان في رحلة محفوفة بالمخاطر.. كان منتظر يقولي لي: لن أنسى وقفة ابن الأنبار هذه معي

حمى الله منتظر الزيدي و فك أسره


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو النور
عضو مساهم



تاريخ التسجيل : 08/06/2008
عدد المساهمات : 183

منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب   منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 23, 2008 7:39 am

شكرا لكم اخوتي

حالت الزبيدي محزنة جدا ولا ادري ماذا افعل

اصرخ اركض ابكي ام ادعو له

الحمد لله انتصر الزبيدي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جميل الشيخ

جميل الشيخ


الجنس : ذكر
العمر : 40
تاريخ الميلاد : 05/07/1983
البرج : السرطان
العمل/الترفيه : مهندس بث في قناة العالم وبرس تي وي
مكان الاقامة : سورية - دمشق
المزاج : عالكيف
تاريخ التسجيل : 26/05/2008
عدد المساهمات : 989

منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب Empty
مُساهمةموضوع: وجهات نظر آخرى   منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 23, 2008 10:20 am

الحذاء .. والكرامة

--------------------------------------------------------------------------------

د. جابر حبيب جابر




أحد رجال الأعمال العرب عرض مبلغ عشرة ملايين دولار مقابل شراء الحذاء الذي ألقاه صحفي (قناة البغدادية) على الرئيس بوش، بحسب ما أشار موقع العربية نت. رجل الأعمال هذا لم تحرضه كل الأحداث الجسام التي شهدها العراق طوال خمسة أعوام كان يمكن أن توحي له بعشرات الأفكار لإنفاق ملايينه العشرة، كان يمكن أن يفكر ببناء عشرة مستشفيات حديثة في مدن العراق أو أي بلد عربي يعاني أبناؤه من نقص العناية الطبية، كان يمكنه أن يفتح عشرين مدرسة حديثة في المناطق القروية أو المتخلفة في عالمنا العربي، كان يمكنه أن يرعى مشروعاً هائلاً لترجمة البحوث والدراسات الحديثة الى اللغة العربية التي مازال متحدثوها بمنأى عما وصل إليه العالم من تقدم علمي. لكنه اختار من بين كل الخيارات «تبديد» أمواله لشراء ذلك الحذاء الذي أصبح على حد قوله رمزاً لـ«حرية العرب»!



عدد من النقابات الصحفية العربية سارعت بعد سويعات من «حادثة الحذاء» الى استنفار طاقاتها الاستثنائية لـ«اعلان التضامن مع صاحب الحذاء»، أصبح هذا الصحفي في نظرها «بطلاً قومياً» لا لأنه كتب تقريراً صحفياً يكشف عن فساد هائل أو معلومات مهمة أو قصة من شأنها أن تنقذ حياة الملايين، صحفي عجز عن أن يكون «صحفياً» وقال لأصحابه «سأدخل التاريخ» لكنه اختار دخوله حافياً تتبعه جوقة المطبلين بعد أن أفقدت الصحافة مما تبقى لها من قيم مهنية. المشكلة أن هؤلاء النقابيين لم يمتلكوا ذات الحمية والحماس للدفاع عن صحفيين عرب ما زالوا أسرى السجون بسبب كلمة قالوها أو مقالة نشروها، أي بسبب قيامهم بعملهم الحقيقي! من جانبه طالب اتحاد المحامين العرب محاكمة «صاحب الحذاء» خارج العراق لينال معاملة عادلة، نفس هذا الاتحاد كان قد التمس من صدام حسين في الثمانينيات العفو عن ابنه عدي الذي كان يقضي عقوبة في «ملاهي وبارات جنيف» لأنه قتل أحد رجال حمايات صدام!



«مثقفون» وكتاب عرب لم يهتموا، ناهيك عن أن يكونوا تضامنوا، مع الصحفي ضرغام هاشم الذي أعدمه النظام السابق في بداية التسعينيات لمقالة أولت بأنها تنتقده، أو بالكاتب عزيز السيد جاسم الذي غيب في السجون لتأليفه كتاباً في التاريخ لم يعجب رأس النظام وأجبره بالسجن أن يؤلف بما يخالف كتابه الأول ثم قتله، ولم يعثر على جثتيهما للآن، ولم يجدوا في عذابات العراقيين زمناً طويلاً في ظل ديكتاتورية وحشية قل مثيلها، أو في مطاولتهم وصبرهم وخروجهم من محنة الحرب الأهلية التي كان الجميع يدفعهم اليها، وفي تحركهم بالملايين لممارسة أول انتخابات «غير مقررة النتائج سلفاً» في تاريخ هذا البلد، أو في جهودهم لاستعادة سيادتهم واستقلال بلدهم، أو في حبهم للحياة بعد كل الموت الذي جاء اليهم من كل حدب وصوب بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة وقناصين وهمرات وطائرات، أقول لم يجدوا في كل ذلك قصصاً تستحق الإشادة، لكنهم ذهبوا الى تحويل «حادثة الحذاء» الى حدث يستحق تدبيج عشرات المقالات والمدائح، واختصروا «الشعب العراقي» مجدداً بصحفي موتور ما كان سيفعل ما فعل لو كانت حياته هي ثمن فعلته، كما هو المصير المتوقع لو كان المكان غير العراق، أو الزمان قبل 2003.



بعض فقراء المدن العراقية وكعادتهم في التفوق على الجميع بإساءة فهم وقراءة الأحداث ومغازيها وفي العجز عن الاحتكام للعقل ولو قليلاً، اختاروا أن يتجمعوا في مدنهم البائسة متظاهرين لصالح هذا الصحفي الذي بعد زمن سيجعل قصته مصدراً للتكسب من بيوت وفضائيات الزعيق تاركاً إياهم في فقرهم وبؤسهم الذي لم يحركهم مرة للتظاهر طلباً لتحسين الخدمات أو لرفع مستواهم المعاشي أو لمحاسبة هذا المسؤول الفاشل أو ذاك أو حتى لمحاسبة من يدعون تمثيلهم في البرلمان، وتقدمهم البعض من الذين يعتاشون على تضليلهم وحرفهم عن معركتهم الحقيقية وعلى تسويق مفهوم للكرامة لا تخدشه المياه الآسنة المتراكمة منذ زمن طويل في أحيائهم المتهالكة، ويغدو رمزهم حذاء رفعوه فوق رؤوسهم وكأنهم حتى في طلبهم للحرية يسترخصون أنفسهم فلا يرونها جديرة برمز اكثر نقاء ورفعة.



أمة ترى في نفسها «خير ما أخرج للناس»، يعمها التخلف حد أن تعجز عن وضع جامعة واحدة من جامعات بلدانها الـ22 ضمن افضل 200 جامعة بالعالم، وحيث لا يقرأ أبناؤها الذين يتجاوز تعدادهم الـ350 مليون نسمة من الكتب ما يعادل ما يقرأه أبناء أمة أخرى تعدادها الـ 50 مليوناً، أمة هزمت في جميع الحروب التي خاضتها في العصر الحديث، بعضها أمام دولة تعداد سكانها ملايين لا يتجاوز أصابع الكف الواحدة، وهزمت عندما اختارت السلام فلم تحوله كعدوها الى وسيلة لبناء المؤسسات والارتقاء المدني بل استبدلته غالباً بإعلان حالة «الطوارئ» استعداداً للحرب التي لم ولن تأتي يوماً، كبرى مدنها تتآكل وتضمحل في قيمتها الحضارية في الوقت الذي تنفجر ديموغرافيا فتصبح عاجزة عن تحمل تضخمها اللامتعقل إلا عبر فسح المجال للموت كي يأتي بأبشع الطرق وأحياناً بأسخفها. رجال دين يتصدرون المشاهد والفتاوى تنتج بأكثر مما تنتج البحوث العلمية، والكراهية الدينية والطائفية والعرقية تتسرب بين ظهرانيها وتنتشر كالنار في الهشيم مضيفة عاملاً آخر لبؤسها ولموت أبنائها العبثي، مانحة الديماغوجيين وتجار «القضايا» منابر لا يمتلكها المفكرون وعلماء الاجتماع الذين ينسلون رويداً نحو المهاجر باحثين عن فسحة لا تضيق أمام عقول امتهنت التفكير ولا تستطيع العيش بدونه. أمة كهذه اجتمعت كما لم تجتمع من قبل على النظر لحادثة الحذاء كفتح مبين ونصر عظيم وبطولة خارقة، لم يتردد بعض أفرادها عن ربط كرامته، بل وكرامة أمته تلك، بذلك الحذاء الطائر، الذي كشف قبل كل شيء كم نحن حفاة في طريق الحضارة الوعر.


الشرق الأوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zahraa

zahraa


الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 30/05/2008
عدد المساهمات : 104

منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب   منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 24, 2008 1:07 am

حذاء بوش التركي ب 27 دولار مكشر

منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب Large_80713_62605

قال صاحب مصنع في اسطنبول انتج الحذاء الذي رشق به صحافي عراقي الرئيس الامريكي جورج بوش, الاثنين 22-12-2008 انه اضطر لتوظيف مائة شخص للتمكن من تلبية الطلبات التي تدفقت على الحذاء من مختلف انحاء العالم.

وقال سيركان تورك مدير المبيعات في مصنع بادين للاحذية "منذ يوم الحادث وحتى اليوم 11,00 ت غ تلقينا طلبات لما مجموعه 370 الف زوج" من هذا الحذاء موضحا ان مصنعه يبيع عادة 15 الف زوج منه سنويا.

واضاف "في قطاع الاحذية يجب ان يكون رد الفعل سريعا (..) ولقد وظفنا مئة شخص اضافي للاستجابة للطلبات" مشيرا الى ان الطلبات جاءت اولا من العراق ثم من باقي بلدان الشرق الاوسط قبل ان تعم العالم.


واوضح تورك ان مؤسسة امريكية تعاقدت على طلبية من 19 الف زوج من "نموذج 271" الذي اصبح المصنع يطلق عليه "حذاء بوش" وهو من النوع "الذي يبدو اثقل مما هو في الواقع" حيث لا يزيد وزن زوج الحذاء عن 300 غرام.

واكد مدير المبيعات ان المؤسسة التي توظف عادة نحو 80 شخصا, لم تستغل شهرة "حذاء بوش" لرفع سعره الذي بقي في حدود 27 دولارا من المصنع معربا عن سعادته "من كل الجوانب" لرشق بوش بهذا الحذاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منتظر الـزيدي قد يفقـد الرؤية في احدى عينيه بسبب الضرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المسلحون في سورية يخسرون الدعم من السوريين بسبب تصرفاتهم
» دراسة دولية: 12 تريليون دولار خسرتها دول الشرق الأوسط بسبب النزاعات منذ 1991
» عين آلية تعيد الرؤية لمكفوفين
» انقطاع عن المنتدى بسبب السفر
» البحرين تسحب الجنسية من 31 معارضا بسبب اتهامات أمنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفوعة :: فوعة العلوم الإجتماعية :: صفحة الأخبار و الصحافة-
انتقل الى: