منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
     الإخوة الأعزاء أعضاء و زوار منتدى الفوعة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و أهلاً وسهلاً بكم في أسرة منتدى الفوعة        نأمل أن تجدوا ما يسركم ويفيدكم في هذا المنتدى  *  متمنين لكم أطيب وأسعد الأوقات    

     ننتظر مشاركاتكم القيمة والمفيدة وكذلك ردودكم البناءة * و نرجوا منكم الإنتباه الى ضرورة إختيار القسم المناسب للموضوع المراد إدراجه في صفحات المنتدى* مع فائق الود والإحترام   


 

 مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سليمان أسد
عضو مساهم
سليمان أسد


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : ماجستير زراعة
مكان الاقامة : سورية
المزاج : متقلب ... مع الجو !!!
تاريخ التسجيل : 29/05/2008
عدد المساهمات : 717

مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان Empty
مُساهمةموضوع: مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان   مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 29, 2008 1:14 am



حكايةُ ثورة الحسين , حكاية ثورة الإنسان بكل ما فيه من سُمُو وإباء , والمؤمن بكل

ما تحتوي عليه كلمة الإيمان من صدق وثناء , والمصلح بكل ما تستلزمه أبعاد الحروف من

حق ونجدة ومروءة ووفاء .

ثورة الحسين ثورة إنسان كمل في إهابه معنى الرشد , وحقيقة الوعي , وروح الإيمان ,

وسرّ العلو المطلق , فتشكّل في حياته دليلاً أميناً لطلاب الحق , وبعد مماته أمثولة

رائعة حازت شرف الأسوة في خطٍ مشروعٍ نقلاً وعقلاً , وبقي مَن واجهه رأساً في حربة

الظلم والغدر والإثم , ذات نتاج الفساد والخديعة والشر .

سيبقى الحسين الثائر يعلم الناس من خلال ثورته كيف يموتون , لأن الموت فنٌ كالحياة

, فمن لم يختر الشهادة النبيلة فسيختاره الموت الوضيع , والشهادة قيمة طغراء في

صفحة الولاء بعد الثناء .

علّم الحسين مَنْ بعده كيف تُعتنق المبادئ , وكيف تُحرس , وكيف يُقدَّس الإيمان ,

وكيف يُدافع عنه , وكيف يكون الموت من أجل العقيدة , وكيف يحيا كريماً من تبنّاها

عَرِيّة عن الخَطَل , مرعية الصلة بالخالق الأعظم .

ثار الحسين ضد الظلم , وأي إنسانية أعظم من أن تثور ضد الجور والحيف , وتأتي بالعدل

عنواناً صادقاً لمجتمع الأفراد وأفراد المجتمع ؟

نظم الحسين عاشوراء الزمان وكربلاء المكان في سلك الشهادة , ووضعها قلادة على جِيد

التاريخ , تاريخ الإصلاح , فتحوّلت بعده كلُّ ذكرى للزمن إلى عاشوراء , وأضحت كل
مناسبة للمكان كربلاء
.

مات الحسين , ولكنّ موته لم يكن - أبداً- هموداً ولا رقوداً , بل هو خروج الحركة عن

قطبها لتحلّ منتشرة في ثوّار كُثر , ففي روح كل مصلح لمعة من روحه , وفي ضمير كل

مجاهد قبسات من عطائه .

دمُ الحسين رُواء أنعش الأرض , فأنبتت طُهراً وطيباً استمرّا وبقيا , وسيف

المناوئين الطغاة أُعيد على رقابهم شؤماً منفِّراً ولعنة قصمت الظهر والذكر , ورضي

الله عن عقيلة بني هاشم , زينب الفضل , إذ خاطبت هؤلاء : " كد كيدك , واسعَ سعيك ,

وناصب عداوتك , فوالله لا تمحو ذكرنا , ولا تميت وحينا , والويل لك يوم ينادي

المنادي
: ( ألا لعنة الله على الظالمين ) ".

الحسين في حياته , وبعد استشهاده , إنسان عظيم تهواه الصدور , وشخصية متفوقة لا

تتسع لها السطور , والشخصية الكبيرة من الناس هي السدرة التي ينتهي التاريخ إليها
مفاخراً بحق .

ولمَ لا يكون الحسين كذلك , وهو من انبثق من عظمة النبوة محمد صلى الله عليه وآله

وسلم فكان السبط الحبيب , ومن عظمة الرجولة علي عليه السلام فكان الابن الأريب ,

ومن عظمة الفضيلة فاطمة عليها السلام فكان البضعة التي تعني في الصلة والوصال أكثر
مما يعنيه القريب .

هذه بعضٌ من ملامح لم تكن البلاغة فيها على حساب الإبلاغ , بل لقد أصابها القصور

أحايين , فلم تعطِ الحقيقة حقَّها , وأين الكلمة – مهما توشّت – من السرّ ؟ وأين

العبارة – مهما زُخرفت – من القبس العلوي الإلهي ؟

وهذه لمحات من حكاية الثائر الأَشَمّ , وما اللمحات من تلك الحكاية إلا كقطرة ندى

من وابل طيب , به السماء تفخر والأرض تزهر .



-
فاصل مذكِّر من هوية الإمام الثائر:

مَنْ هو الحسين ؟ ومَنْ – هنا – لا تعني السؤال بقدر ما تعني تذكيري ومن معي من بني

الإنسان بالوفاء , وليس المقام هنا سرد حياة مفصلة , أو عرض ترجمة في سياق تعريفي

مطوّل , وإنما أردنا إعادة عرض بعض اللقطات النورانية عن هذا العظيم الأنور , وإذ

تتبدى فإنسانية هي بالتمام والكمال , وإذ تسفر فعظيمة هي بكل المعايير الناطقة بلغة

العقل الصائب , والصواب الحكيم العاقل , وإذ تبرز فالملتقى عندها للاتساء والاقتداء
.

ولنبدأ المشوار مع لقطة يخرجها جدُّ الحسين – عليه الصلاة والسلام – بألوان الحب

وأضواء العطاء : " حسين مني , وأنا من حسين . أحب الله من أحب حسيناً " . ويقول

الحبيب الأعظم صلى الله عليه وسلم مرة لابنته السيدة البتول عليها السلام , وقد سمع

حسيناً يبكي : " ألم تعلمي أنّ بكاءه يؤذيني " . وتتابع اللقطة اللؤلؤية العظمى

ليقول الجد صلى الله عليه وآله وسلم عن الحسين عليه السلام : " من أحبّ الحسن

والحسين فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني
" . ويقول صلى الله عليه وآله وسلم : "

الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا ". ويقول صلى الله عليه وسلم : "
الحسن والحسين

سيدا شباب أهل الجنة
" . ويقول صلى الله عليه وآله وسلم لعلي وفاطمة والحسن والحسين

عليهم السلام : " أنا حرب لمن حاربتم وسلم لمن سالمتم " . وتُقفل اللقطة هذه على

توريثٍ عطري عَبِق تأخذ عنها لقطات أُخر, أخرجها وارثون , ورثوا غير الدرهم

والدينار عن الأسياد , وإنما ميراثهم عنهم العلم الصحيح , وهو الحظ الوافر , بل
الأوفر .

ومن هذه اللقطات ما كان ابن عمر رضي الله عنهما , يوم كان جالساً في ظل الكعبة ,

فرأى الحسين عليه السلام مقبلاً فقال : " هذا أحب أهل الأرض اليوم إلى أهل السماء "

. وما كان من تائب شبّ عن طوق طغمة آل أبي سفيان , إذ قال : " هذه الخلافة حبل الله

, وإن جدي معاوية نازع الأمر أهله , ومن هو أحق بها منه , علياً بن أبي طالب عليه

السلام , وركب بكم ما تعلمون , حتى أتته منيّته , فصار في قبره رهيناً بذنوبه , ثم

قلّد أبي الأمر , وكان غير أهل له , ونازع ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله

وسلم , فقصف عمره وانبتر عقبه , وصار في قبره رهيناً بذنوبه " .



-
ثورة الحسين وفاء للإنسانية والإنسان :

للإنسان هويةٌ ثابتةُ السمات , واضحة الصفات , جلية الإبعاد , لا تخفى على ذي لبٍّ

منها خافية , وهي – أي الهوية – كالسماء الصافية في يوم صاف مزهر .

فإذا ران عليها ما يمحو عنها هذه السمات , وتلك الصفات , وهاتيك الأبعاد , حسبتها –

والحسبان نظر دقيق – شرسة مشينة , ليس لها عند البهائم من نظير, وخلتها انحطاطاً

نوعياً يتعالى عليها بجدارة التدني الوظيفي للحيوان , وصدق الله إذ يقول :

( إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل ) الفرقان /44.

وسمات الإنسان وصفاته وأبعاده , التي تكوِّن هويته الثابتة هي : العدل والفضيلة

والعلم والمسؤولية. ولسنا هنا في صدد تفصيل البحث فيها والحديث عنها , ولكن حسبنا

أن نعلن , بعد قراءة مستفيضة لثورة الحسين , أنّ الحسين عليه السلام كان مَنْ جمع

في إهابه الطاهر وركابه الماهر العدل على أشده , والفضيلة على أحسنها , والعلم على

أوثقه , والمسؤولية على أتمها , فغدا بهذا الطرف الخيِّر الإنساني في صراعه مع

الآخرين , الذين أكّدوا بأفعالهم وبأقوالهم بُعداً عدائياً عن العدل , ورفضاً

شهوانياً للفضيلة , ونَفرة ملؤها الغرور الحاقد من العلم , وانعتاقاً من المسؤولية

الإنسانية , ليُستبدل بها جهر بالفساد وإعلان بالسوء والشر.

وها نحن أولاء نذكر بعض ما جاء على لسان سيد الشهداء الإمام الحسين عليه السلام,

يحكي سبب ثورته ودافع قيامه : " هيهات منا الذلة ، يأبى الله ورسوله والمؤمنون ،

وحُجُور طابت ، وبطون طهُرت ، وأنوفٌ حميَّة ، ونفوس أبية . ألا ترون أن الحق لا

يُعمل به ، والباطل لا يُتناهى عنه ؟! فلا أرى الموت إلا سعادةً ، والحياة مع

الظالمين إلا بَرَماً
" الحق دافعه ، والقضاء على الظالم وراء خروجه ، ومحو الباطل

واستئصاله همه الذي سكن صدره إذ ثار . ويتابع الإمام حكاية سرِّ الثورة فيقول : "

إنا أهل بيت النبوة ، ومعدِن الرسالة ، ومختلف الملائكة ، بنا فتح الله ، وبنا ختم

. ويزيد رجلٌ فاسق ، شارب الخمر ، وقاتل النفس المحرَّمة ، ومعلنٌ بالفسق ، ومثلي
لا يبايع مثله
" .

نعم . ومثلُ الحسين عليه السلام في لُحمة الحق ومظهر دين الله ، لا يبايع يزيد في

لحمة الشيطان ، ومظهر الباطل ، والإمام المؤهل للمبايعة هو مَن وصفه الإمام الحسين

عليه السلام بقوله : " لَعَمري . ما الإمام إلا العامل بالكتاب ، والآخذُ بالقسطِ ،

والدائنُ بالحق ، والحابسُ نفسه على ذات الله
" .

ولعمري أنا يا إمام ، إنَّ ما ذكرتَ من صفات الإمام لا يعدوك إلى سواك ، ولا

يتجاوزك إلى غيرك في عصرك ، فأنت العامل بالحق ، وأنت الآخذ بالقسط ، وأنت الدائن

بالحق ، وأنت الحابس نفسَك على ذات الله ، أوَ لستَ القائل : " إني لم أخرج بَطِراً

ولا أشِراً ، وإنما خرجت أطلب الإصلاح في أمتي جدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم "
.

رعيتَ يا حسين الأمة فأصلحتَ وقوَّمتَ مسارها ، بعد أن كاد يَعْوَجُّ – على أيدي

هواة الاعوجاج – عن الجادة الصائبة ، فجزاك الله خيرَ ما يجزي مصلحاً عن أمته ، يا

قائد الإصلاح في سياق الإخلاص .

وهاكم يا ثوار العالم رسالة الاستنكار ، يوجهها بقوة مرسلها ، الوثابة روحه ،

النقيةُ الساميةُ نفسه ن إلى مَن حاد عن الحقيقة في توجهاته ، فباء بالفشل الذريع

في نظر من أوتي عقله حكمة ، وقلبه فطنة ، وإنسانيته صواباً ، يقول في رسالته إلى
معاوية :

" وإني لا أعلم فتنة أعظم على هذه الأمة من ولايتك عليها ، ولا أعظمَ نظراً لنفسي

ولديني ولأمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم أفضلَ من أن أجاهركَ . لقد قلتَ فيما

قلتَ : إني إن أنكرتُك تنكرني ، وإن أكدْكَ تكدني . فكدني ما بدا لك ، فإني أرجو

ألاَّ يضرني كيدك ، وألا يكون على أحد أضرَّ منه على نفسك ، لأنك قد ركبت جهلَك ،

وتحرَّضت على نقض عهدك ، ولعمري ما وفين بشرط ، ولقد نقضت عهدك بقتل هؤلاء النفر

الذين قتلتهم بعد الصلح والإيمان والعهود والمواثيق ، فقتلتهم من غير أن يكونوا

وقاتلوا وقتلوا ، ولم تفعل ذلك بهم إلا لذكرهم فضلَنا وتعظيمِهم حقنا . فأبشر يا

معاوية بالقصاص ، واستيقن بالحساب ، واعلم أن لله تعالى كتاباً لا يغادر صغيرة ولا

كبيرة إلا أحصاها ، وليس بناسٍ لأخذك بالظِّنة ، وقتلك أولياءَه على التُّهم ،

ونفيِك إياهم من دورهم إلى دار الغربة ، وأخذك للناس ببيعة ابنك الغلام الحدث ،

يشرب الشراب ، ويلعب بالكلاب . ما أراك إلا قد خسرتَ نفسك ، وتَبَّرت دينك ، وغششت

رعيتَك ، وسمعت مقالة السفيه الجاهل ، وأخفتَ الوَرع التقي
" .

وأخيراً : سيدي أبا عبد الله :

في ذكرى الاستشهاد الشريف النبيل ، أرفعُ لمقامِكَ تحية الحب والوفاء والولاء

والثناء ، تحية الأمل في أن أُشملَ بشفاعتك يوم اللقاء الأكبر ، تحية الرجاء في أن

أُسقى من كف جدِّك صلى الله عليه وآله وسلم على كفك شَربةً لا ظمأ بعدها أبداً ،
فأنت مَنْ قلت :



وفينا كتاب الله أُنزلَ صادقاً وفينا الهدى والوحي والخير يُذكر

ونحن ولاة الحوضِ نسقي مُحبنا بكأسِ رسولِ الله ما ليس يُنكَرُ



وإني لأعلنها حباً وشغفاً ، فهل تقبلوني ؟!

سلامٌ عليك يوم ولدتَ ، ويوم خرجتَ ، ويومَ ثُرتَ ، ويومَ استُشهدتَ ، ويوم تُبعث

شهيداً سيداً في رياضِ الخلود ، وسلامٌ عليكم جميعاً آلَ البيت ورحمةٌ من الله

وبركاته ، إن ربي حميدٌ مجيد .




والحمد لله رب العالمين

سملحة الدكتور الشيخ محمود عكام مفتي مدينة حلب
http://www.akkam.org/fatw.php?id=149&page=0&type=fatw


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جميل الشيخ

جميل الشيخ


الجنس : ذكر
العمر : 40
تاريخ الميلاد : 05/07/1983
البرج : السرطان
العمل/الترفيه : مهندس بث في قناة العالم وبرس تي وي
مكان الاقامة : سورية - دمشق
المزاج : عالكيف
تاريخ التسجيل : 26/05/2008
عدد المساهمات : 989

مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان   مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 29, 2008 8:03 pm

عظم الله ل?م الاجر بمصابنا بابي عبد الله علیه السلام
السلام علی الحسين و علی اولاد الحسين وعلی اصحاب الحسين

وجعلنا الله من المخلصين له و لثورته ثورة الانسان علی الطغيان

روحي فدا? یا ابا عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zahraa

zahraa


الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 30/05/2008
عدد المساهمات : 104

مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان   مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 30, 2008 2:37 am

عظم الله لكم الاجر
شكرا لك اخ سليمان على نقل الخطبه
آجرك الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسيم الفوعة

نسيم الفوعة


تاريخ التسجيل : 04/07/2008
عدد المساهمات : 139

مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان   مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 30, 2008 4:58 am

مشكور أخي سليمان عالاختيار


سماحة مفتي حلب الدكتور الشيخ محمود عكام
﴿ بطاقة تعريف ﴾

النشأة والدراسة:

ولد في مدينة حلب – سورية 6 / 6 / 1952.

انتسب في الرابعة من عمره إلى روضة "دوحة التربية" ، ثم درس الابتدائية في مدرستي "الوحدة العربية"، و"صلاح الدين الصباغ ".

بعد أن نال شهادة المرحلة الابتدائية بتفوق انتسب إلى الثانوية الشرعية "الخسروية" عام 1966.

حصل على الشهادة الإعدادية الشرعية عام 1968، وفي السنة نفسها تقدم للشهادة الإعدادية العامة فحصل عليها بتفوق.

نال عام 1971 شهادة الثانوية الشرعية حائزاً الدرجة الأولى على القطر في تلك السنة.

انتسب إلى كلية الشريعة بجامعة دمشق وتخرج منها عام 1975، حائزاً الدرجة الأولى على دفعته في تلك الدورة.

حصل على دبلوم التأهيل التربوي من كلية التربية بجامعة دمشق عام 1976.

نال دبلوم المناهج وأصول التدريس من كلية التربية بجامعة دمشق عام 1977.

توجه عام 1979 إلى فرنسا ليتابع تحصيله العلمي في جامعة السوربون بباريس ويحصل منها على الماجستير عام 1981 عن رسالتين ،عنوان الأولى: "دراسة في رسائل عمر بن عبد العزيز إلى ولاته وعماله"، والثانية : "نظرية الإمامة عند الشيعة المعاصرين" ،وكان المشرف عليه المؤرخ الفرنسي دومينيك سورديل ، ويحصل بعدها على الدكتوراه في الفكر الإسلامي السياسي من السوربون أيضاً عام 1983 وكان المشرف عليه المفكر المعروف البروفسور محمد أركون وعنوان الأطروحة: "الحاكمية والسلطة في الفكر الإسلامي السياسي في القرن الخامس الهجري. دراسة مقارنة بين السنة والشيعة".

عاد إلى الوطن سورية عام 1984 ليتابع نشاطه وعمله.


الوظائف والنشاطات العلمية:

- مفتي محافظة حلب.

- أستاذ محاضر في كليتي الحقوق والتربية بجامعة حلب.

- مستشار وزير الأوقاف لشؤون التعليم الشرعي والتوجيه والإرشاد.

- خطيب جامع التوحيد الكبير بحلب، منذ عام 1984 وحتى اليوم.

- أستاذ مشرف على مجموعة من الباحثين في مرحلة الماجستير والدكتوراه.

- عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

- عضو اتحاد الكتاب العرب.

- عضو لجنة الفتوى في شبكة islamonline.

- عضو لجنة البحوث والشؤون الإسلامية بدمشق.

- رئيس لجنة التوجيه والإرشاد الديني بحلب.

- المستشار الشرعي في اللجنة القانونية للهيئة السورية لشؤون الأسرة.

- أستاذ في قسم الدراسات الإسلامية بجامعة السوربون خلال سنتين كاملتين /1981-1982/.

- أستاذ محاضر في كلية الشريعة بجامعة دمشق /1986-1987/.

- مدير الثانوية الشرعية "الخسروية" بحلب، من عام 1984 وحتى 1988.

- مسؤول عن المدارس والمعاهد الشرعية والمساجد في مديرية أوقاف حلب، من عام 1988 وحتى 1991.

- مدير مبرة الأوقاف الإسلامية بحلب، منذ عام 1991 وحتى 2005.

- عضو الأمانة العامة، وعضو اللجنة العلمية لاحتفالية حلب عاصمة الثقافة الإسلامية 2006.

- شارك في مؤتمرات وندوات عالمية، وحاضر في: سورية، السودان، مصر، المغرب، تركيا، إيران، ألمانيا، اليونان، فرنسا، بلجيكا، الولايات المتحدة الأمريكية، الكويت، الإمارات العربية، ماليزيا، السعودية، لبنان، سويسرا، قطر.

- صدر له ما يزيد على خمسة وثلاثين كتاباً، وشارك في تأليف وتقديم أعمال مطبوعة أخرى تربو على الأربعين.



الكتب والمؤلفات:

- نظرية الإمامة عند الشيعة المعاصرين. رسالة ماجستير بالفرنسية (مخطوط).

- دراسة في رسائل عمر بن عبد العزيز إلى ولاته وعماله. رسالة ماجستير ثانية بالفرنسية (مخطوط).

- الحاكمية والسلطة في الفكر السياسي الإسلامي عند الشيعة والسنة في القرن الخامس الهجري. دراسة مقارنة. رسالة دكتوراه نشرت باللغة الفرنسية في باريس عام 1984.

- من مقولات الفكر الإسلامي: رؤية جادة لموضوعات هامة.

- الإسلام والإنسان: دراسة عن الإنسان في القرآن والسنة وصفاً ومراداً وتكليفاً.

- سبيل المعروف: دراسة علمية وعملية يحتاجها كل مسلم.

- فكر ومنبر 1: مفاهيم وقضايا تقدمها خطبة الجمعة.

- فكر ومنبر 2: قضايا الإنسان ومفهومات الرسالة في خطبة الجمعة.

- وقبّلي بخشيةٍ أعتابهم: رسائل مرفوعة إلى جناب الحبيب المصطفى صلّى الله عليه وآله وسلّم.

- اللهم هؤلاء أهل بيتي. أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً. قبسات من ضياء أهل العباء عليهم السلام.

- نزهة المحبين في روض الصلاة على سيد المرسلين صلّى الله عليه وآله وسلّم.

- التربية الإسلامية: أبحاث علمية – أسس تربوية – طرائق تعليمية.

- الشريعة الإسلامية: رسم أبعاد وتبيان مقاصد.

- أسرتي وإسلامي: دراسة عن الأسرة تكويناً وتنظيماً.

- من ذاكرة التمرد: صفحات من التفكير في الممنوع والمرغوب.

- حوار مع الصحافة: أسئلة من الواقع وإجابات من الإسلام.

-عُصارات: كلمات في المنهج والنقد والحب.

- مسيرة حاج: أحكام، أدعية، نفحات.

- مسيرة صائم: حكم وأحكام ودروس وأحداث.

- الورد والعهد: من معالم الشخصية المسلمة.

- لوحات: صفحات من الإيمان والتجربة والوجدان.

- الزهراء عليها السلام بين الثناء والولاء.

- 11/9/2001: تعليقات ومصارحات ومناشدات.

- منبر شاهد على حرب العراق 2003.

- فماذا بعد ؟ تعليقات على السلام والحرب والمقاومة والإرهاب والنصر أثناء وعقب حرب لبنان 2006.

- الأسرة والطفل. التوعية والتنشئة.

- فقه وحياة: أسئلة وإجابات.

- التطرف والاعتدال وقضايا مقاربة.

- سلسلة محاضرات جادة وهادفة:

1- الحضارة مفهوماً إسلامياً.

2- الحوار من الإنسان إلى الإسلام.

3- رؤية أولية لتفعيل دور الإسلام في الغرب.

4- رؤية مسلم حول الإنسان والأخلاق.

5- سمات العمل الإسلامي في مستقبل منشود.

6- جدلية الفقه والحياة.

7- الإسلام وتنظيم الأسرة.

8- القدس الشريف: إليها تشد الرحال وعليها تعقد الآمال.

9- المرأة في منظور إسلامي.

10- لقطات من رعاية الإسلام للطفل.

11- الإمام الحسن. سيادة وقيادة.

12- ثورة الحسين: ثورة الإنسان على الطغيان.



من المؤلفات المشتركة:

- الإسلام والدور المنتظر.

- من أجل أخلاقٍ أفضل للقرن 21.

- الحوار والديمقراطية في الشرق الأوسط.

- الاستنساخ بين العلم والفلسفة والدين.

- الخطاب الإسلامي المعاصر.

- الإسلام - الخطاب العربي وقضايا العصر.

- الإسلام وظاهرة العنف.



كتب يشرف على إصدارها:

1- سلسلة غرب وشرق:

يشرف الدكتور الشيخ محمود عكام على سلسلة "غرب وشرق"، وهي سلسلة تعنى بالدراسات الغربية المتعلقة بقضايا الشرق والإسلام.

وقد صدر منها:

1- الإسلام والديمقراطية: جون أسبوزيتو وجون فول.

2 - الإسلام والعدالة. مناقشة مستقبل حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: مجموعة مؤلفين.
3 - النظام الدولي. الجديد = القديم: نعوم تشومسكي.



2- الموسوعة الإسلامية الميسرة:

وهو المشرف العام على "الموسوعة الإسلامية الميسرة": وهي موسوعة ألفبائية تضم تعريفاً لأهم مصطلحات الحضارة الإسلامية في ميادين العلوم الشرعية والإنسانية والتجريبية، وترجمة لأشهر أعلام الأمة – من صحابة وعلماء وخلفاء وحكام - منذ عصر الرسالة حتى أوائل القرن العشرين، وتوثيقاً لأهم الأحداث التاريخية والمواقع الجغرافية والإنجازات المدنية والكتب والمصنفات ذات الأثر في مسيرة الحضارة الإسلامية.

صدرت في أحد عشر مجلداً ملوناً من الحجم الموسوعي، بالتعاون بين دار صحارى ودار فُصِّلت 1996.

منقول من
دار الافتاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان أسد
عضو مساهم
سليمان أسد


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : ماجستير زراعة
مكان الاقامة : سورية
المزاج : متقلب ... مع الجو !!!
تاريخ التسجيل : 29/05/2008
عدد المساهمات : 717

مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان   مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 30, 2008 6:08 am



شكراً لاضافتك المميزة أخي

نسيم الفوعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان أسد
عضو مساهم
سليمان أسد


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : ماجستير زراعة
مكان الاقامة : سورية
المزاج : متقلب ... مع الجو !!!
تاريخ التسجيل : 29/05/2008
عدد المساهمات : 717

مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان   مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 30, 2008 6:09 am




وشكراً للطافة مروركم أخوتي

جميل الشيخ و زهراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفتي مدينة حلب : عاشوراء ثورة الإنسان على الطغيان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثورة سلمية بامتياز!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
» ما قل ودل : من أسرار الثورة الحسينية . كيف أصبحت ثورة الحسين ع من شعائر الله ؟
» عاشوراء
» عاشوراء الحسين
» كيف صار يوم عاشوراء يوم مصيبة؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفوعة :: فوعة الدراسات الإسلامية :: صفحة الأنبياء وأهل البيت والصحابة الكرام-
انتقل الى: