مشكلة تتطلب حل عاجل **********

بسم الله الرحمن الرحيم

الى جميع الأخوة الذين لديهم اية فكرة أو اقتراح لما نمر به في أيامنا هذه الوضع لايحتمل لايجب أن نبقى ننتظر دون أن نحرك ساكنا شبابنا يتعرضون للخطف والذل على حواجز المسلحين . نسأل الله أن يلطف بنا

الكل مطالب بالبحث عن حل أرجو من الجميع المشاركة

مرحبا اخي عبدالله ...والله يا أخي عبدالله المشكل الأن ليس في المسلحين خارج البلدة وأنما في الفاسدين داخل البلدة والذين ضيقوا الخناق علينا أكثر من المسلحين لأنهم يقومون بأستغلال كل شي ..وقريبا سوف اقوم بفضح كل أنسان أستغل سكان البلدة .ومن المحزن أن هذه الأزمة فرزة اشخاص داخل البلدة يتجارون ب الفقراء..ولكن اعدكم بأني سوف افضحهم شخص شخص....وأولهم تجار المازوت والدجاج ....وأخرهم هم مثقفوا الفوعة والذين غابوا تمامابسبب مطامعهم الشخصية

ليس لديكم إلّا الصبر فإنّ الصبر مفتاح الفرج وإن شاء الله سوف ينتصر الدم على السيف
مهما قدمتم شهداء فانتم المنتصرون بإذن الله, ولكن هذا لا يعني أن تحتاطوا تحذروا لأنّ آل أمية مشهورين بالغدر.
عندما استشهد الإمام الحسين, فكانت شهادته هي النصر وهنا انتصر الدم على السيف.
إنّ كل أهالي الزهراء معكم قلباً وقالباً . حماكم الله .

انا من راي الاخ سليمان نحن بانتظار دخول الجيش الى القرى التي طالنا شرهم رغم الجيرة لا يمنع من استمرار شباب الفوعة بعملهم الرائع باللجان الشعبية والله اني اشعر بمعاناة الجميع وقلبي محروق لكن لنا قدوة رسول الله واله الطاهرين عليهم السلام حيث عانوا من الظلم ما عانوه وصبروا وسنكون من الصابرين انشاء الله وسيندحر الظالمين قريباوبالله المستعان

نسأل الله العلي القدير ان يفرج هم هذا البلد الذي اكرب صدورنا وفرق بين الاهل والاصحاب والاقارب ونناشد حكومتنا الرشيدة بالتدخل لان الحل الوحيد هو بيدها والتفافنا حولها صفاً واحدا.

ندعو الأخوة من شبابنا أن يقوموا بالمثل / لا يفل الحديد إلا الحديد.

الأخ أبو يزن :
نرجو أن تعرفنا بنفسك أكثر / العفو منك الما بيعرفك بيجهلك !

اللهم يامفرج الهموم فرج هم بلدتنا الجميلة و لكن مهما أصابنا هلينا ان نتحمل لان الحسين تحمل أكثر بالاف المرات و اأؤكد الراي القائل علينا أن نطهر أنفسنا ثم الفاسدين من حولنا

إلى الأخ عبد الله ولمن ساهم في هذا الموضوع الشكر الجزيل
كان الله في عون العبد ما زال العبد في عون أخيه ..
الحل بنظري ..أن تكون العيون مفتوحة وتكونوا كاليد حول مقبض السيف .. مع من يحرسون أمن بلدتنا وبالتنسيق مع الجمعيات الخيرية والسفارة الايرانية .. ومع قيادات الجيش المسؤولة عن فك الحصار .. كل بما يستطيع .. لأننا الآن أحوج مما كنا قبل لنكون قلبا واحدا .. ننبذ الخلافات الجانبية ونكون أسرة واحدة ابناء بلد اخوة حقيقيين في الداخل والخارج ..
نتقاسم كل شيء المشورة والدعم المادي والمعنوي حتى الرغيف .. ولا اظن بأن أحد مقصر .. مشكورين جميعا .. أزال الله هذه الغمة وأعاد الله الأمن والأمان على البلاد والعباد.. إنه قريب مجيب الدعاء ..
قلوبنا معكم .. وان شاء الله كما الربيع الآن .. ستشرف شمس الغذ بنصر مؤزر يحرق هؤلاء المرتزقة الذين باعوا ضمائرهم .. وستزهر الأشجار والنفوس حب الوطن ..
تقبلوا تحيتي ابوعمار صوفان
[center]