تفاؤل

لا تستطيع أن تعيش في وحدتك ، أسعد من العيش مع الآخرين ، رغم الصعوبات و التباين في الراي معهم ، و استفزازاتهم لك ، لأن الانسان بفطرته اجتماعيا ، يرغب أن يكون في دائرة الحدث ، و في قلب الضجة و الصخب الذين يسودا المجتمع ، فلا تيأس و لا تضطجر رغم الأسى ، و المصاعب ، و كن متفائلا بالآتي رغم كل العواصف ، و الرياح الغبارية ، لأنه لا بد إلا و ينقشع ما يعكر ميزاجك ، و يلوث أيامك ، و تبين أشعة الشمس ماسكة بريشتها الذهبية ، لترسم على وجهك اشراقة جديدة ، و ينبعث يوما هادئا في حياتك ، مزينا بساعات من الحبور و السرور.
د . نزار بوش

شكرا أخي الدكتور نزار على هذا الأمل الموجود في موضوعك هذا

وبدون الأمل والتفاؤل تصبح الحياة جحيم

بارك الله بك

[b](ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل) شكراً أخي نزار لهذا التذكير
أخوكم : حسان[/b]

شكرا لك أخي د . نزار على هذا النص و على تفاؤلك في الحياة كما تعودنا عليك
لك مودتي
أخوك د . مصطفى

شكرا لكم اخوتي على مروركم الجميل و لنعش جميعا بالتفاؤل ، و نبتعد عن الياس و الحزن و الخنوع تحيتي لكم اخوتي حسن ، حكمت ، و حسان و مصطفى و أبو النور
و دمتم بخير