حياة الإنسان

منذ سالف العصر والزمان كان بين الناس المودة والإلفة والمحبة والحنين والشوق والخوف على بعضهم البعض ولكن الناس تغيرت وتغير معها حالاتهم الاجتماعية والثقافية والمادية والنفسية والعرقية والمذهبية والأديان بدأت بفرض شخصيتها بكل الأساليب المبغضة ولكن إلى متى نبقى لترافقنا هذه الكوابيس المخيفة اللعينة حيث الكل بدأ بوضع متطلبات و مقالات لكل منهم ومواضيع وسخافات < طبعا أنا لا أقصد بلدنا > وهكذا كل منهم يتجولون على كيفهم ولا أحد يدري ماذا يعمل من أجل إسعاد الأمم الباقية على وجه الأرض التي لا تتمكن من اسعاد شعبها ولا تستطيع أن تومن لهم بعض ما يتمنونه من حاجاة وعمل واكل ومأونة وتقدم ونمو والسعي نحو لقمة العيش التي من خلالها يتمكن الإنسان الشريف من الجد بشرف وعناء حتى يتوصل إلى لقمة عيشه بهناء وحتى الأنسان يستطيع إن يحاط بكل الأمان والاستقرارودوام العمل والإقامة ولكل منا له راي في حياته وفي النهاية اود ان أشكر كل من سعى إلى وضعنا في حياة كريمة صافية نقية وأرض طاهرة لها شعب لا يستطيع اي شعب اخر بالتغلب عليها ولنا أمة وقائد دامه الله ذخرا لنا والسلام

مشكور يوسف بس لماذا قلت (طبعا أنا لا أقصد بلدنا ) برأيك ان حالة المعيشة للمواطن في بلدنا توفر فيها كل مقومات الحياة السعيدة والهادئة

مشكور على هذا الموضوع بس انا زعلان منك بتعرف ليش لانك شكرتو لجميل والي ما شكرتني بس على كل احلى يوسف واحلى جار ومشكو جدا

شكرا لك اخي يوسف على هذه المشاركة القيمة .. بداية موفقة بإذن الله

وانشاء الله تعود مجددا الينا المودة والإلفة والمحبة والحنين والشوق والخوف على بعضنا البعض وتنتهي تلك الكوابيس المخيفة ..

اما هذا الامر ليس بالسهل بل يجب علينا ان نسعى ونعمل بجد واخلاص لنتغلب
على هذا الواقع المرير ..

اكرر شكري لك على امل ان نلتقي .. يا صديقي



اخي حيدر انظرلي ..

على راسي يا ابن عم