فوعية لو شامها خطاط مصر لانبهر!

أخي الكريم الاستاذ سليمان أسد
السلام عليكم

أشكرك على اختيارك لهذه الأبيات لشاعر الفوعة القدير الحاج احمد رشيد مندو.
ولازلت أذكر حين تعرفت في بيروت على أحد أساتذة الجامعة القدامى، عندما سألني عن بلدي قلت له أني من الفوعة ، وإذا به يقوم ويضمني ويقبلني بكل حرارة ويقول لي: الله ! لقد أتى لعندنا الى بيروت في الستينات شاعر وخطيب اسمه الحاج أحمد رشيد مندو من الفوعة وألقى قصيدة شعرية رائعة كانت لها صداها... و منذ ذلك الحين توثقت علاقتي ومعرفتي بهذا الدكتور الجامعي بفضل هذا الشخص الذي ترك أثرا طيبا وسمعة حسنة لبلدي الفوعة في لبنان منذ أكثر من خمسين عاما.
وكم شعرت حينها بالسرور والفخر لأني من بلد هذا الشاعر الكبير.

ولابد أن أنوه هنا بأن شاعرنا الكبير كانت لديه كتابات ومناظرات علمية ودينية وكان على اطلاع واسع بالعلم والدين منذ تلك الأيام وقد كانت لديه مكتبة تضم كتبا قيمة في الأدب والفقه واللغة وغيرها.
رحم الله شاعرنا الكبير وأسكنه فسيح جنانه.

مع الاحترام : حسن

شكرا على هذه المساهمة

بوركت سواعد الشاعر الحاج ونسئل الله عز وجل ان ينزله منزل العالمين والشهداء الميامين

كلك زوء اخ سليمان على هالاختيار بالحقيقة انا كثير سمعت عن المرحوم احمد رشيد مندو رحمه الله واسكنه فسيح جنانه

ماشاء الله على الشعراءالاحياء ورحمة الله الاموات منهم لنا كل الفخربالفوعة واهلها

مشكور أستاذ سليمان على هذه الأبيات الله يعطيك العافية تحياتي