قبل ان اسافر قرات جدا عن الطبيعة وعن الجمال وشاهدت الكثير من الصور ولكني عندما سافرت الى هذا البلد الاكثر من رائع وجميل وقبل ان تحط بنا الطائرة على ارتفاع ليس بعيد وقت الهبوط رايت لوحة فنية ابدعها الخالق سبحانه لم تصدق عيناي مارات ولن استطيع بصراحة ان اصف مارايت رايت كل الوان الطبيعة محاكة مع بعضها البعض واشجار الموز مائلة كانها تنحني حنينا للبحر الذي يحيط بها لرايت في الارض كل الالوان الا لونا واحدا هو الون الاصفر فالرض هناك كلها خضرا وملونة بالوان الزهور ولاعشاب وسط البحر هذا جزء من المليون مما شاهدت وادعو كل انسان يحب الطبيعة والجمال والهدوء ان يسافر اليها وناشاء الله في الموضوع القادم ساتكلم عن ثقفاتها واهلها وعادتهم واليكم بعض المعلومات الجغرافية عنها
ماليزيا هي دولة تقع في جنوب شرق آسيا مكونة من 13 ولاية وثلاثة أقاليم اتحادية، بمساحة كلية تبلغ 329,845 كم2 (127,354 ميل مربع).[ العاصمة هي كوالالمبور، في حين أن بوتراجايا هي مقر الحكومة الاتحادية. يصل تعداد السكان أكثر من 28 مليون نسمة. ينقسم البلد إلى قسمين يفصل بينهما بحر الصين الجنوبي، هما شبه الجزيرة الماليزية وبورنيو الماليزية (المعروفة أيضاً باسم ماليزيا الشرقية). يحد ماليزيا كل من تايلند، اندونيسيا، سنغافورة وسلطنة بروناي. تقع ماليزيا بالقرب من خط الاستواء، ومناخها مداري. رأس الهرم الماليزي هو يانغ دي بيرتوان اغونغ، وهو ملك منتخب، بينما يترأس الحكومة رئيس الوزراء. تبنى الحكومة بشكل قريب جداً من نظام وستمنستر البرلماني
لم يكن لماليزيا كدولة موحدة وجود حتى عام 1963. في السابق، بسطت المملكة المتحدة نفوذها في مستعمرات في تلك المناطق أواخر القرن الثامن عشر. تكون النصف الغربي من ماليزيا الحديثة من عدة ممالك مستقلة. عرفت هذه المجموعة من المستعمرات باسم مالايا البريطانية حتى حلها عام 1946، عندما تم إعادة تنظيمها ضمن اتحاد الملايو. نظراً للمعارضة الواسعة، أعيد تنظيمها مرة أخرى ضمن اتحاد مالايا الفدرالي في عام 1948، ثم حصلت على الاستقلال في وقت لاحق في 31 آب 1957.[6] دمجت كل من سنغافورة، ساراواك، وبورنيو الشمالية البريطانية واتحاد مالايا جميعها لتشكل ماليزيا يوم 16 أيلول 1963.[7] حصلت في السنوات التاية توترات ضمن الاتحاد الجديد أدت إلى نزاع مسلح مع اندونيسيا، وطرد سنغافورة في 9 أب 1965.[8][9]
خلال أواخر القرن 20، شهدت ماليزيا طفرة اقتصادية وخضعت لتطور سريع. حيث يحدها مضيق ملقا، وهو طريق بحري مهم في الملاحة الدولية، كما أن التجارة الدولية جزء أساسي من اقتصادها.[10] تشكل الصناعة أحد القطاعات الرئيسية في اقتصاد البلاد.[11] تمتلك ماليزيا تنوعاً حيوياً من النباتات والحيوانات، حيث تعتبر من بين الدول 17 الأكثر تنوعاً