| قصة واقعية مؤلمة | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عماد عبد الهادي غاوي عضو مميز
الجنس : العمل/الترفيه : مدير مبيعات مكان الاقامة : الشارقة المزاج : رايق تاريخ التسجيل : 14/01/2010 عدد المساهمات : 447
| موضوع: قصة واقعية مؤلمة الأحد ديسمبر 19, 2010 6:51 pm | |
| أحبائي أعضاء وزوار المنتدى ، بداية أود أن أوضح أن هذه القصة التي ستقرؤونها وصلتني عبر الإيميل من أحد الأصدقاء ، ولاشك أن لنا من وراء كل قصة هدف نبيل ، أفضّل أن تستنتجوه بأنفسكم . مع الشكر لكم مقدماً .
أحبائي أحببت أنقل لكم قصة حقيقة أفزعتني يوم قرأتها,,,وشعرت أن كل أب وأم مسؤولين عن التهاون في ذلك. اللهم اهد بنات المسلمين. اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض.
هذه قصة حقيقة منقولة من مجموعة خير الزاد تقول صاحبة الرواية :
أنا فتاة جامعية غير متزوجة.. التحقت العام الماضي بوظيفة جديدة تعرفت أثناء عملي بها على زميلة متزوجة ولديها أطفال وبنيت معها علاقة متينة.. كانت صداقة رائعة.. بدأت صداقتها معي بنصحي أن أغير عباءتي لما فيها من الزينة والفتنة فاستجبت.. وكانت تبادلني الهدايا خصوصا أن مستواها المادي كان ممتازاً وراتبها يفوق راتبي عدة مرات.. عظيم هو ذاك الحب الذي جمعنا.. جعل للحياة مذاقا خاصاً إذ هناك من يسأل عني ويهتم بأمري ويشتاق إليّ.. وكنت أعتبرها أختا كبرى لي.. أنا أعيش في منزلي وحيدة مع والديّ الكبيرين الذين يخافان عليّ من كل شيء.. حتى من صديقاتي !! فنحن أسرة لا نؤيد الصداقات العميقة بل إنني أنا نفسي كثيرا ما انصح أختي الكبرى بأن تنتبه لابنتها التي تتحدث مع صديقاتها طويلا وتتعلق بهن وكنت أقول لها دائما" الصديقات لا خير فيهن!!" ولكن الوحدة التي أعيشها جعلتني أستأذن والدي بأن تزورني هذه الصديقة الأثيرة فسألني والدي "وهل هي جيدة؟!" أجبته بنعم وإلا لما صادقتها.. وافق والدي على هذه الزيارة للمرة الأولى فهذه أول صديقة لي تكون متزوجة وأما وعاقلة وهذا ما يثير الإطمئنان والسكينة.. بدأت سلسلة زياراتها لي في البيت.. وكنا نتعانق ونسلم على بعضنا بحرارة تعبيرا عن أشواقنا.. لصديقتي هذه زوج رائع تثني عليه كثيرا قد جمع كثيرا من الصفات النادرة إلا أنها تفتقد منه المشاعر!! هذا الخواء العاطفي الذي يعيش داخلها جعلها لا تجد في العناق ما يكفي لإروائها!! فبدأت تستقبلني بالقبلات من الفم!!! استنكرت الأمر واستهجنته وتضايقت من التصرف والغريب أنها أيضا تضايقت ولا تدري كيف فعلت ذلك! كررتها مرة.. واثنتين.. وأصبحت لها عادة لا تتركها وأنا صامته قطعت حديثها " لماذا سكتي على هذا الفعل المشين؟" أجابت " انا ضعيفة الشخصية .. لا أستطيع مواجهة إنسان والوقوف في وجهه.. وكانت هي بالمقابل قوية الشخصية وقيادية فكنت انساق لها وأنا كارهه.. كما أنني كنت أحبها وأنوي تعديل سلوكها.. و والله لو أخبرني أحد أن حالي ستنتهي معها على ما أنتهت عليه,, لبصقت في وجهه تكذيبا واستهجانا لقوله.. تمادت هذه الصديقة أكثر .. وأصبحت تعاملني كرجل وتتغزل بمفاتني.. وانزلقت معها في منزلق خطير جداً ,, سألت بقوة " وأين يحدث كل هذا الانحراف؟ " أجابت باكية " في بيتنا " أعدت السؤال: " أين؟ ألا تدخل أمك للمجلس الذي تستقبلينها فيه؟! ألا تصحب أطفالها معها لزيارتك؟ " أجابت : " كنت أجلس معها في غرفة نومي ونقفل الباب.. وهي لا تصحب أطفالها معها بل أن زوجها لا يدري عن هذه الزيارات فهي تأتيني من بيت أهلها دون علمه"
عاتبت قائلة :" منذ متى يستقبل الضيوف في غرفة النوم؟! فالصديقة تزور صديقتها بصفة عائلية تصحب فيها والدتها وأطفالها وتجلس في المجالس الرسمية خصوصا عندما رأيتي منها ما يريب ويخيف.. كان ينبغى أن تقطعي العلاقة تماما غير آسفة عليها.. كان يجب أن تكوني من القوة بمكان تصرخي بلا في وجه كل من يريد بك سوءاً.. بل وتصفعينها على وجهها أكملت باكية : " بل هي كانت تصفعني عندما أمنعها عما تريد!! وعندما تنتهي أذهب إلى دورة المياة وأتقيأ وأبكي بشدة وكانت تهدئني قائلة هذه معصية مثل سماع الأغاني !!!يبدو لي أنها هي نفسها تشعر بانحرافها وخطورة سلوكها فعرضت نفسها على طبيبة نفسية وبدأت تتلقى العلاج لكنها قطعته.. استمرت علاقتنا أكثر من سنة.. والله إني لأحترق ندما كلما تذكرت ليلة 29 من رمضان الماضي والناس في المساجد بين مصلٍ وخاشع وباكٍ وأنا وهي في غرفتي على حال مخزي.. أحتقر نفسي كثيرا وأشعر أننا حيوانات لا تعقل ولا تستحي..
سألتها:أتدركين عظم هذا الذنب؟؟هذا انتكاس للفطرة و مجون صارخ و ما جمع الله على قوم من العذاب ما جمعه على قوم لوط لما انتكست فطرهم و ضلوا دربهم..ألا تدرين أن الذنوب تتفاوت في عظمتها؟؟ ففيها الكبائر و فيها ما يخلد صاحبها في النار!! أجابت: لا أدري كيف استحوذ ال علي و طمس بصيرتي... كنت دائما أرى في منامي قططا سوداءً وسباع مخيفة.. وتذكرت أول يوم صادقتها فيه رأيت والدي في منامي يقول لي " يا بنيتي لا تهتكي الستر!! " يكررها عدة مرات.. أذوب حسرة عندما تخرج من عندي وأنزل إلى والديّ وأتأمل وجهيهما المشرقين بالطاعة والإيمان أكاد أبصق على نفسي وأنا اقول "لماذا أخون ثقتكما؟!" كنت أحاسب نفسي كثيرا .. وأسألها متى سأتوقف؟! إلى متى سنستمر على هذه الحال الفظيعة؟! حتى فوجئت يوماَ بحكة شديدة ووخز بل طعنات سكين في المنطقة الخاصة .. وبدأت تظهر لي زوائد لحمية بشعة.. أسرعت إلى المستشفى لأعرف السبب.. فيا لهول نتيجة التحليل.. إنه مرض الهربز!!! ذلك المرض الجنسي القاتل الذي لم يعرف له الطب بعد علاجاً!! وأخبرني الطبيب أن العدوى كانت بلعاب إنسان مصاب بفايروس الهربز.. اتجهت إلى بيتها ورميت نفسي في أحضانها باكية منهارة.. و أخبرتها بالخبر .. فلم تصدق .. كيف تنقل لي عدوى مرض لا تشعر به وليس لديها أي أعراض؟! وتحت إلحاحي ذهبت لتحلل فإذا بها حاملة لفايروس الهربز الذي نقله إليها زوجها حيث حمله عندما كان طالبا في أمريكا بسبب علاقات محرمة!! كان بكائها شديدا مريراً.. وكنت أثناء سردها لقصتها أخطط لكيفية اخراجها من بلواها وترك هذه الصديقة الخطيرة بل الة المريدة.. ولكن صدمة عظيمة أصابتني عندما وصلت القصة إلى هاوية الهربز.. بكت دقائق ثم عاد صوتها يقول لي : " ما رأيك بما سمعتي؟"
بعد صمت أجبتها في ذهول " كنت أظن أن لقصتك تتمة وأن مشكلتك ما تزال قائمة .. لكن للأسف .. قصتك انتهت!!!" انفجرت باكية ثم قالت "هذه عقوبة العلاقات المحرمة" هذا جزائي.. بقيت أكثر من عام أعصي الله عز وجل متناسية أنه جل وعلا يراني !! كنت أظن عندما أغلق الباب أن كل الخلق لا يطلعون علي ونسيت أن الخالق مطلع على سري وجهري!! كنت أستحي من والدي أن يعرفا بخبري.. وكنت أستحي منها أن أردها عن فعلها.. ولم أستحي من الله!.. فأين أذهب من عقوبته؟ ومن يخرجني من سخطه؟ وكيف لي أن اواجه والدي بمرضي؟ فأنا بين آلامي الجسدية الموجعة.. وبين فضيحتي .. وبين خوفي على والدي من وقع الأمر عليهما.. فهما صالحين لم يضعا لي في البيت لا قنوات فضائية ولا أنترنت خوفا علي من الأنحراف.. أقول لهما: مرض جنسي؟! والله إني لأتمنى أن ما بي هو السرطان لا هذا المرض.. فالسرطان بلاء من الله لا أملك جلبه لنفسي .. أما هذا المرض فأنا من تسببت على نفسي به.. هذا المرض سيحرمني من الزواج.. ومن الذرية.. لأن من تصاب به تنجب أطفالا مشوهين..
ضاعت حياتي .. ضاع مستقبلي .. تبددت أحلامي وآمالي .. فلقد كنت أحلم منذ طفولتي باليوم الذي أتزوج فيه وأفتح بيتا.. وانجب أطفالا مرحين.. كانت أكبر أمنياتي هي الزواج.. واليوم صارت أكبر أمنياتي هي الستر!! يا رب استرني.. يارب استرني..
كانت تتكلم بقذائف من نار.. تحرق قلبي مع كل عبرة وعبارة.. وكانت دموعي تنهمر بغزارة.. وقشعريرة غريبة تسري في جسدي.. كنت أشعر أن دموعها دم لا دموع.. وكانت تكمل حديثها قائلة:" هل كنت بحاجة إلى مرض خطير كهذا المرض لأرتدع عما كنت أفعله؟ كم نعصي الله ويحلم علينا .. ويتقرب إلينا بالنعم ونتبغض إليه بالمعاصي.. سبحانة يمهل ولا يهمل.. غرّني ستره المرخى علي.. وحلمه علي.. فتماديت أكثر وأكثر.. نسيت أن الله عزيز ذو انتقام.. ونسيت إن بطش ربك لشديد.. واليوم أعض أصابع الندم.. ولكن بعد فوات الأوان.. ومازال مرضي هذا سرا لا يعلم به إلا صديقتي .. بل خائنتي.. التي أصبحت الآن تتهرب مني.. أصبحت حبيسة غرفتي ودموعي وأحزاني.. غرفتي التي كانت بالأمس ملعبنا وتحكي جدرانها قصص خيانة العفة والحياء والفطرة النقية.. أصبحت جدرانها اليوم تحكي قصة دموعي وآهاتي ودعواتي.. أتصل بها أحيانا لأبثها همومي فلا أحد غيرها أبثه همومي فتغضب وتقول لي : " أزعجتني ببكائك وعتابك.. يكفي.. عرفت أنك مريضة.. وبعد؟!" أعاتبها قائلة: أنتِ جنيتي علي .. فترد :" أنت أعطيتني نفسك! " فأصيح بها قائلة : لم أكن راضية فأنت التي تجبريني على افعالك المشينة.. دمرتني .. أنت لم تتضرري.. جسمك حمل الفايروس ولم تظهر أعراض المرض ومعاناته وعذاباته على جسدك.. لديك زوج .. وأطفال.. أما أنا فقدت كل شيء.. حرمتني لذة الدنيا حرمك الله لذة الآخرة!! اللهم أرها عقوبتي في بناتها! فتصرخ باكية : لا تدعي علي ولا على بناتي .. وتغلق سماعة الهاتف في وجهي,,
تبت إلى الله .. رجعت إليه فهو مولاي ورجائي.. ندمت على فعلي.. واستغفرت ذنبي.. أسأل الله أن لا يحرمني نعيم الجنة كما حرمني نعيم الدنيا,,
استمرت المكالمة قرابة الساعتين ولم يقطعها إلا انتهاء بطارية جوالي.. حدثتني خلالها عما فعله بها المرض بها.. فما أضعفك يا ابن آدم!! عندما يدخل إلى جسمك فايروس صغير لا يرى بالعين المجردة سلطه عليك الجبار المنتقم يحيل حياتك جحيما لا يطاق.. تقول : آلام تحرمني النوم.. دموعي لا تفارق مقلتي.. ضعفت صحتي ودق حالي فخسرت من وزني قرابة العشرة كيلوجرامات في مدة وجيزة.. أصبح والديّ في قلق علي.. ويلحان علي بإخبارهما لحقيقة أمري.. ولكن هيهات أن أعترف!! ليلة البارحة بكت أمي بكاءا مريرا وهي تقول : أدفع عمري ثمنا لأعرف ما بك!! وأحضروا لي شيخا يرقيني الرقية الشرعية ظنا أنها عين أو ما شابه.. وتذكرت قول الشاعر.. دع عنك عذلي يا من كان يعذلني ... لو كنت تعلم ما بي كنت تعذرني
الأسبوع الماضي تقدم لخطبتي شاب فيه الصفات التي أشترطها وأرغب بها.. فاستبشر أهلي خيرا.. وبدأو بالسؤال عنه.. فماذا أقول لهم؟؟ وبأي حجة أرده و أرفضه؟؟ تحدثنا كثيرا.. اعترتني خلال المكالمة مشاعر عدة.. رأفة بحال هذه المكروبة.. وخوف من الله وانتقامه وجبروته.. رجوتها أن تأذن لي أن أحدث بقصتها.. فقالت.. بل أنا أرجوك أن تحدثي بها كل من تعرفين.. نعم .. اروي قصتي لكل الناس.. ليتعظوا من نهايتي.. وليأخذوا حذرهم من الصديقات.. وليخافوا بطش الله عز وجل.. أتمنى أن لا ينتهي بنهايتي أحد.. ولا يقع فيما وقعت فيه إنسان.. وأوصي كل من سمع قصتي.. أن يدعو لي بالغفران.. والشفاء.. وتفريج الكربة.. فأنا لم أوصِ أحدا بالدعاء لي لأني لم أخبر أحدا أصلا بقصتي..
للأمهات أن يتعرفن على صديقات بناتهن.. ولا يسمحن لهن باستقبالهن إلا برفقة أسرهن.. وأن يجلس معهن بعض الوقت ويتجاذبن معهن أطراف الحديث.. • للبنات البريئات.. لئلا يثقن بكل إنسان.. بل يحذرن ويتروين في صداقاتهن.. وكل صداقة تتجاوز حدها المعقول هي خطر مدمر وبلا شك.. • لكل عاصٍ ومذنب.. "إن ربك لبالمرصاد" فلا يغرنك حلم الله عليك وستره لزلتك وسعة رحمته سبحانه فعقابه أليم شديد " ولا يخاف عقباها" ووقتها لا ينفعك أحد ولا ينقذك مخلوق من بطش الجبار.. • لكل من قرأ أسطري وعرف قصة المكالمة التي أبكتني.. ادعوا الله لهذه المكروبة التي أسميتها(تائبة متفائلة) بالشفاء والستر.. وانشروا قصتها كما هي دون تغيير فيها.. حقوق هذه القصة غير محفوظة . | |
|
| |
sham
الجنس : العمر : 39 تاريخ الميلاد : 07/06/1985 البرج : المزاج : متفائل دايما تاريخ التسجيل : 03/11/2010 عدد المساهمات : 188
| موضوع: رد: قصة واقعية مؤلمة الإثنين ديسمبر 20, 2010 12:45 am | |
| لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
قصة مؤلمة فعلا لكن فيها من العبرة والنصيحة ما يكفي لكل من يقرأها أن يتوب إلى الله من كافة المعاصي والذنوب الذي لا نعرف كيف تتراكم استغفر الله العلي العظيم
تقبل مروري أخي الكريم | |
|
| |
hussam7ajhasan عضو نشيط
الجنس : العمر : 47 تاريخ الميلاد : 09/03/1977 البرج : العمل/الترفيه : بالسياحة والسفر مكتب أريج الشرق مسؤل قسم السياحة مكان الاقامة : دمشق المزاج : طموح للافضل تاريخ التسجيل : 28/10/2009 عدد المساهمات : 193
| موضوع: رد: قصة واقعية مؤلمة الإثنين ديسمبر 20, 2010 5:03 pm | |
| قصة رائعة وفيها من العبر الكثير هذه يجب ان تنتج مسلسل لتصل إلى كل الناس ويأخذوا العبر منها وليس المسلسلات التي تحرض على ( الزنا ) التي أنتشرت كثيرآ في هذه الونة مشكور أخي أبو هادي | |
|
| |
عماد عبد الهادي غاوي عضو مميز
الجنس : العمل/الترفيه : مدير مبيعات مكان الاقامة : الشارقة المزاج : رايق تاريخ التسجيل : 14/01/2010 عدد المساهمات : 447
| موضوع: رد مع شكر الإثنين ديسمبر 20, 2010 9:03 pm | |
| الأخت شام الأخ العزيز حسام أبو هادي أسأل الله حسن الخاتمة لي ولكم ولجميع أهلنا وأحبتنا ، ولجميع من اتبع نهج محمد وآل محمد عليهم أفضل الصلاة وأتم السلام . وأشكركما على هذه المساهمة الطيبة . | |
|
| |
عبدو حبيب
الجنس : العمل/الترفيه : طالب مكان الاقامة : القمر المزاج : محب للتغير تاريخ التسجيل : 23/09/2010 عدد المساهمات : 161
| موضوع: رد: قصة واقعية مؤلمة الثلاثاء ديسمبر 21, 2010 3:25 am | |
| بـــــا لفعل قصة مؤلمــــــة وحزينـــة أســـــــال الله جل جلاه أن يبعد عـــنــــا رفـــــاق الســــوء ويقينا من شرهم "قل لي من تصاحب أقل لك من أنت"
شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراُ لك أخي الكريم
تقبل مروري
**************** عبد الكريم حاج علــــي | |
|
| |
noor alzahra عضو نشيط
الجنس : العمر : 41 تاريخ الميلاد : 29/07/1983 البرج : العمل/الترفيه : مدرسة تاريخ التسجيل : 29/07/2010 عدد المساهمات : 108
| موضوع: رد: قصة واقعية مؤلمة الأربعاء ديسمبر 22, 2010 6:17 pm | |
| شكرا لك أخي عماد على هذه القصة التي فيها عبرة وعظة لكل فتاة وأم وأب للتعرف على أصدقاء أبناءهم لتجنب مثل هذه الصديقة الوحشية التي قد تكون أقرب الى وحوش الغابة التي تنهش حتى ابناء جنسها نور الزهراء | |
|
| |
عماد عبد الهادي غاوي عضو مميز
الجنس : العمل/الترفيه : مدير مبيعات مكان الاقامة : الشارقة المزاج : رايق تاريخ التسجيل : 14/01/2010 عدد المساهمات : 447
| موضوع: رد الجمعة ديسمبر 24, 2010 8:11 pm | |
| الأخ عبدو حبيب الأخت نور
أشكر لكما هذا المرور وأدعو الله أن يجعلنا وإياكم دعاة خير ، لأخواننا وأخواتنا ولأهلنا وهو أقل ما نؤديه من دَيْنٍ وواجب . دعائي أن تكلل أعمالنا وأعمالكم باخير والنجاح .
مع التقدير ،،،، | |
|
| |
أبو الروض
الجنس : العمر : 39 تاريخ الميلاد : 17/03/1985 البرج : العمل/الترفيه : طاااااااااااالب مكان الاقامة : بلاد الله الواسعة المزاج : الحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه تاريخ التسجيل : 13/11/2008 عدد المساهمات : 25
| |
| |
عماد عبد الهادي غاوي عضو مميز
الجنس : العمل/الترفيه : مدير مبيعات مكان الاقامة : الشارقة المزاج : رايق تاريخ التسجيل : 14/01/2010 عدد المساهمات : 447
| موضوع: رد مع الشكر السبت ديسمبر 25, 2010 9:04 pm | |
| أخي الكريم رضوان :
لاشك أن إضاءتك على هذا الموضوع ، أتت في مكانها ، فالحديث الذي ذكرته عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام في تربية الابن: (اتركه سبعاً وأدّبه سبعاً وصاحبه سبعاً) يحتاج لشرح وتفصيل ، لكنه بالمحصلة داعم للفكرة المطروحة ، أشكرك على دقة التحليل ، وآمل من الأخوة والأخوات أن تكون تعليقاتهم مناسبة للمواضيع المطروحة عامة في هذا المنتدى ، فليس مجرد التعليق بعبارة :
أشكرك على مرورك أو عبارة مشاركة حلوووووووة وهلم جرة ...... ليس هذا هو هدفنا فقط ، لينتبه الجميع لهذه الملحوظة ( مع كامل الود للجميع ) أشكرك مجدداً أخي رضوان لتعليقك البنّاء ، وأسأل الله أن يحفظنا وإياكم وجميع المؤمنين . دمت بألف خير . | |
|
| |
| قصة واقعية مؤلمة | |
|