منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
«´¨`*´¨`الفوعة يا سميرة الصيف ´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨` أخبريني عن أصدقائي´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عن باحة المدرسة القديمة´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`عـن غـروب الشمـس´¨`*´¨`»
«´¨`*´¨`و مـــــوقد الشــــــــــتاء´¨`*´¨`»
(`'•.¸........(` '•. ¸ * ¸.•'´)........¸.•'´)
منتدى الفوعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
     الإخوة الأعزاء أعضاء و زوار منتدى الفوعة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و أهلاً وسهلاً بكم في أسرة منتدى الفوعة        نأمل أن تجدوا ما يسركم ويفيدكم في هذا المنتدى  *  متمنين لكم أطيب وأسعد الأوقات    

     ننتظر مشاركاتكم القيمة والمفيدة وكذلك ردودكم البناءة * و نرجوا منكم الإنتباه الى ضرورة إختيار القسم المناسب للموضوع المراد إدراجه في صفحات المنتدى* مع فائق الود والإحترام   


 

 نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
د . نزار بوش
عضو مساهم
د . نزار بوش


الجنس : ذكر
العمر : 58
تاريخ الميلاد : 05/04/1966
البرج : الحمل
العمل/الترفيه : أستاذ جامعي في موسكو
مكان الاقامة : موسكو
المزاج : غير مستقر و رايق بآن معا
تاريخ التسجيل : 18/11/2008
عدد المساهمات : 414

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 23, 2008 2:27 am

اسمحوا أن أقدم لكم مختارات من النصوص الأدبية و القصص القصيرة للأديبة الموهوبة و التي نفخر بها دائما مريم محمودالعلي و إني أتابع كتاباتها على النت دائما و أتمتع بقراءة نصوصها الجميلة ، لها تحياتي و أتمنى أن تسمح لي بهذا الاختيار.
و لي عتب عليها و على الشاعر حسن الذي أحترمه من القلب و أقرأ ما ينشره على النت و أتابع أخباره التي تدعو للفخر و ترفع الراس ،لماذا لا تكتبوا على هذا الموقع الذي طالما انتظرنا ولادته طويلا ، و لنشجع كل المثقفين في فوعتنا الجميلة بالمشاركة فيه .
تحية للأديبة مريم و للشاعر حسن مع تمنياتي أن أرى كتاباتهم كوهج الشمس تنير هذا الموقع الذي هو في بداياته ، كما أكرر شكري الجزيل إلى الأخ جميل الشيخ و الأخ سليمان الأسد و تشرفت بمعرفتكما ، كما أوجه تحياتي الحارة إلى نسيم الفوعة وله جزيل الشكر على جهوده المبذولة لتفعيل الموقع و أتمنى منه و من الاخوة أبو النور و admin أن أتعرف عليكم بأسمائكم الحقيقية لنكون أكثر قربا
لكم تحياتي و احترامي و مودتي

مأدبة



جوع عتيق يفترس أمعائها ..وظمأ شديد يحرق جوفها .. ذهبت شمالا.. جنوبا.. غربا.. شرقا... جلست على موائد عديدة لكنها لم تشبع ولم ترتو

تريد طعاما من نوع آخر وشرابا مختلفا

-آه...ما أجمل هذه لأرض ! لا بد أن أجد فيها ما يملأ جوفي .

طبيعة خضراء... لتحترق ... ماء عذب رقراق لا بد من تلوثه ... بيوت شامخة يجب أن تهدم .. رجال أسود يحرسون المدينة من كل طامع بها ..يخيفونها إلى حد الرعب القاتل ستعمل على قهرهم بقتلها النساء العزيزات والأطفال الأبرياء .

حكام هذه المدينة يتصارعون فيما بينهم ..كل منهم يريد أن ينفرد بالسلطة مما جعلها تحلم بمأدبة لا مثيل لها .

صديقتها الوحيدة والتي تشبهها كثيرا سارعت تمهد لها الطريق للوصول إلى أهدافها .

أحرقت الأرض .. لوثت المياه ...هدمت المنازل ..قتلت الأطفال والشيوخ والنساء وأخذت تعد لها العدة اللازمة للمائدة التي تريدها.

أما هي... فعليها أن تفكر... كيف تقيم مأدبتها ؟؟؟

ومن ستدعو إليها غير صديقتها الحميمة .

ادعت أنها حمامة سلام وأقامت مأدبة خاصة تمهيدا للمأدبة التي تحلم بها ... أتحفتها بكل ما تملك من الحقد والكراهية ورشت عليها بهارات من المجاملات التي ستحقق لها أهدافها

ثم وزعت القبلات هنا وهناك على وجنات من أتخمتهم مائدتها ووعدتهم

بزيارتها القادمة أنها ستقدم لهم هدايا لا مثيل لها

جالت في المدينة تتفرج على معالمها شعرت أن غولا كبيرا قد تحرك بداخلها وعليها إشباعه قبل أن يفترسها . ثم غادرت

ترى كيف ستكون هداياها؟؟؟

وهل ستشبع الغول الجائع والمتعطش الذي يسكن داخلها ؟

عينت المكان .. حيث التجمع الأكبر للحوم الطرية التي تشتهيها وألقت

بألعابها الذكية

مزقت جسد الأطفال إلى قطع وشوتها بنيران الحقد والكره ثم أقامت مأدبة لا مثيل لها دعت إليها صديقتها وحلفائها.. و.جلست تتلذذ بمضغ لحومهم الطرية ... وتشرب كأسا من دمائهم الطاهرة ثملت ورقصت طربا على أنغام لؤمها .. ثم وعدت ضيوفها بموائد أكبر وأشهى



-----------------------------------------------

أضيفت في 18/05/2007/ خاص القصة السورية / المصدر الكاتبة





هيا إلى الخلود



يحترقُ الزمنُ أمامَ عينيها .. يخترقُ أجسادَ الرجالِ والنساءِ والأطفال .. يركضُ مسرعاً مخلفاً في الذاتِ القلقَ والإحباط .

رياحُ كراهيةٍ.. وزمهريرحقد دفينٌ يقتربُ منها .. من أهلها .. من مقدساتها .. هدفُهُ أن يقتلعَ الأشجارَ ، يطفيءَ الأقمارَ ، يوقظَ الأئمةَ الراقدينَ بسلام .

أحستْ بحملها ثقيلاً في أحشائها يكادُ يشلُّ حركتَها وقدراتِها .. تُرى هلْ يرى النورَ أم ستغتالُهُ يدُ الغدرِ الآثمةِ قبلَ ولادته .

انتفضَ الجنينُ بقوةٍ جعلتها تصرخُ بهِ : ماذا تريد ؟.

تلقتِ الردَّ ركلة أقوى منَ الأولى :كمْ هوَ قويٌّ ومتمردٌ .. كلما خطرتْ لي فكرةٌ لا تعجبُهُ أبدى غضبَهُ بركلاتٍ في بطني .

منَ الشرفةِ تأملتِ المدينةَ المتلألئةَ في قلبِ الليلِ ، المرتميةَ بينَ ذراعي عاشقِها المتدفقِ بالحيويةِ والعطاءِ والذي يعانقُها بسحرٍ عجيبٍ ، فتروي لهُ كلَّ ليلةٍ حكايا ألفِ ليلةٍ وليلة .. ومغامراتِ السندباد .. وعلي بابا .. فيتحدثُ لها عنْ حضاراتِ الشرقِ التي روّاها منْ مائهِ العذب .

تُرى أينَ زوجُها الآن .. والذي لمْ تعدْ تراهُ منذُ لبّى نداءَ الجهاد .

لماذا هيَ وحيدةٌ تفترشُ الآلامَ وتتلحفُ الأحزان .. وهذا الجنينُ الذي لا يهدأُ والغاضبُ من كلِّ شيءٍ وكأنهُ حقاً يدركُ ما تعانيهِ أمهُ .

فكرتْ لماذا لا يكونُ جنينُها أولَ شهيدٍ في هذهِ المعركة .

ولأولِ مرةٍ تململَ الجنينُ بهدوء .

عليها أنْ تقررَ مصيرَهُ ومصيرَها لأنها لنْ تحتملَّ رؤيةَ المدينةِ تنهارُ صروحُها العظيمةُ .

عادت إلى غرفتِها ، وقفت أمامَ المرآةِ تتأملُ نفسها .. خلعت منديلَها وتناولتِ العقالَ العربيَّ ووضعتْهُ فوقَ رأسها .. انتابها شعورُ الفخرِ والاعتزاز .. استعرضتْ ذاكرتُها النساءَ العربياتِ وبطولاتِهنَّ التي سجلَها التاريخُ ابتداءً من زنوبيا مروراً بالخنساءِ وسميةَ وجميلةَ انتهاءً بسناءَ وآيات .. وهيَ أيضاً مكانُها معسكرُ التدريب .

لمْ تعدْ تشعرُ بحملِها ثقيلاً .. إنما كانَ خفيفاً ينسابُ في داخلِها بعذوبةٍ لاحدودَ لها وتساءلتْ أيمكنُ للجنينِ أنْ يفهمَ ويدركَ مشاعرَ أمهِ !!؟.

لمَ لا ما دامَ هناكَ حبلٌ سريٌّ يربطُ بينهما .

سألتها رفيقتُها : لماذا أنتِ هنا .. عودي من أجلِ الجنينِ وسأقومُ بالمهمةِ وحدي .

أجابتها أنا هنا من أجله 00 هوَ يريدُ ذلك .

استغربتْ رفيقتُها كلامَها .. فتابعتِ القول : أجلْ أنهُ يفهمُ كلَّ ما أريدُ .. وأفهمُ ما يريدُ .. ولا نريدُ أن نستسلمَ لموتٍ تحتَ الأنقاض .

امتدتْ مسافةٌ منَ الصمتِ بينهما تعانقُ روحَ كلٍّ منهنَّ بينما السيارةُ تقطعُ أطولَ اللحظاتِ في حياتهنَّ .. اللحظاتِ التي امتزجتْ فيها مشاعرُ الرهبةِ والخوفِ .. الحبِّ الكراهيةِ .. الفخرِ .. القهرِ .

اقتربتِ السيارةُ من جنودِ العدوِّ .. نظرتْ كلٌّ منهنَّ في عيني الأخرى لترى الوطنَ يزغردُ منتصراً رغمَ احتراقهِ .. تحسستْ جنينَها الساكنَ بيديها الحانيتينِ ثمَّ صرختْ بصوتٍ أقوى من صوتِ دويِّ الإنفجار ."هبا إلى الخلود ياولدي "







ظمأ...فارغ



أخذتْ تجوبُ شوارعَ المدينةِ ، تخلعُ سنيَّ قهرِها ، تنطلقُ إلى الساحةِ الرئيسية ، وقفتْ عاريةً في وسطِها بجانبِ تمثالِ الأحلام

الأحلام التي وئدت وهي في أوج تفتحها في الذات المتطلعة إلى أيام تعانق المستقبل الموشح بالفرح والسعادة

اجتمعَ الناسُ مشدوهينَ في بادئِ الأمرِ ، ثمّ أخذوا يصيحونَ صيحاتٍ مختلفةٍ : " جنّتِ المسكينة .. لا .. كانتْ شيطاناً بصورةِ ملاكٍ .. إنّها ماجنة .. كافرة " .

وصرخَ القسمُ الأعظمُ منَ الرجالِ : إنها مجنونةٌ دعوها وشأنَها .

تمنت لو أنها فعلا مجنونة ... ما أروع الجنون إذا كان يجعلنا لا نفكر ولا ندرك ما يجري حولنا ومعنا

لكن حتى هذه النعمة لا نتمتع بها رغم أننا نقف عند حافته ... متأرجحين بحبال واهية..لا نستطيع أن نهوي إلى بؤرته ولا نقدر على التراجع

نظرتْ إليها النساءُ باشمئزازٍ .. الأطفالُ يرمقونَها بنظراتٍ باهتةٍ لا تفهمُ معنى وقفتِها.. الرجالُ يلتهمونها بنظراتٍ مفترسةٍ ويرسمونَ على شفاههم بسماتٍ ملتوية .

طالَ وقوفُها .. مالتْ الشمسُ إلى الأفولِ واستقرَّ رأيُ الأغلبيةِ على أنها مجنونةٌ فانفضوا عنها راثينَ حالَها وتركوها وحيدةً في الساحة .

ظلامٌ دامسٌ سترَ عريَها .. انزوتْ إلى ركنٍ منْ أركانِ قاعدةِ التمثال .. جلستْ تحدّقُ بعينٍ ثاقبةٍ إلى ظلامِ الليلِ الذي عانقَ المدينةَ البائسة ..النائمة في أحضان اليأس منذ أن فقد أهلها كرامتهم بعد أن سلموا مفاتيحها إلى السماسرة الذين باعوها في سوق النخاسين .

شعرتْ بأصواتٍ تشبهُ دبيبَ النملِ لكنهُ ليسَ بنمل . ربّما كانَ حفيفَ الأشجارِ ، لكنْ أينَ الأشجارُ في هذهِ المدينةِ المقهورة؟... التي دنست مياهها.. فأبى الزرع أن يشرب منها . وشرب الناس ملء بطونهم فامتلأت ذواتهم بالذل والهوان ..والاستسلام

تسلقتْ القاعدةَ واحتمتْ بالتمثال .. سكنتْ سكونَ المومياءِ .. أحسّتْ ببرودةٍ قاتلةٍ تتغلغلُ في أعماقِها الحارة الصارخة التي أبت أن تشرب من تلك المياه فهب الظمأ ينفض عنها أثواب الخنوع والرياء

كانَ رجالُ المدينةِ يتسلّلونَ إلى الساحةِ وفي داخلِ كلٍّ منهم وحشٌ يريدُ افتراسَها قبلَ الآخر ، فجأةً ظهرتِ النسوةُ يحملْنَ قناديلَ أضاءتْ أرضَ الساحةِ فظهرَ رجالهنَّ حفاةً شبهَ عراةٍ .. نظرنَ إليهم نظراتٍ يتطايرُ منها الشرر.. صرخَ أحدُ الرجالِ متداركاً الموقفَ : أينَ الساقطة ؟.. ارتفعَت أصواتُ الرجال : أينَ الساقطة ؟.

واختلطتْ أصواتُ الرجالِ والنسوةِ : الغانية .. الكافرة .. أحرقوها.

ظمأ يشتعل في فراغ اللحظات القادمة من المجهول الرابض فوق الأحلام البعيدة ... حيث تسافر الأماني المختنقة في ظل الحاضر المنكسر تحت نزوات الانحطاط والانهزام

عانقتِ التمثالَ بكلِّ قوتها .. التصقتْ بهِ حتى أصبحتْ جزءاً منهُ ، لكنَّ القناديلَ ترتفعُ إلى أعلى وتقتربُ منها أكثرَ فأكثر.

من الفراغ الممتد بين البطون المتخمة والعقول العليلة تنتصب مائدة الشعارات المزيفة

إنها تراهم .. تسمعُ حواراتِهم ومجادلاتِهم الساخنةَ حولَ الخيانة .. الشرف .. الغضب.

يتجمد الظمأ من صقيع الاحتضار ..وينهار متحطما على صخرة الواقع المر...لكن ..؟

فجأةً أحسّتْ بدفءٍ يسري في الجسدِ الباردِ الذي تلتصقُ بهِ ، ويمتدُّ إلى ذاتِها المتجمدة ، وأنَّ شيئاً ما قدْ توحّدَ بها ومدَّها بطاقةٍ منَ النورِ سترتْها نهائياً وجعلتْ روحَها تسمو إلى الأعلى ، فتلاشتْ الأشياءُ .. الرجالُ .. النساءُ .. الساحةُ .. المدينةُ .. لكنّها سمعتْ بكاءَ الأطفالِ الذينَ استيقظوا ولمْ يجدوا أمهاتِهم وآباءَهم .

النصوص للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.youtube.com/watch?v=nIIFumxqZE8
جميل الشيخ

جميل الشيخ


الجنس : ذكر
العمر : 41
تاريخ الميلاد : 05/07/1983
البرج : السرطان
العمل/الترفيه : مهندس بث في قناة العالم وبرس تي وي
مكان الاقامة : سورية - دمشق
المزاج : عالكيف
تاريخ التسجيل : 26/05/2008
عدد المساهمات : 989

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 23, 2008 9:09 am

بسم الله الرحمن الرحيم
الدكتور نزار بوش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اريد ان اشكركم علي هذا الاهتمام ... اهتمام مكلل بالحنان و الاخوة...
وكل الحق معكم بأن تعتبوا علي الاخت الاديبة مريم محمود العلي وعلي الاخ الشاعر حسن الراعي
وعلي كل المثقفين في الفوعة لانهم شمس ... تنير درب الاجيال بنورها ...اذا انقطع ماتت الاجيال وانتهت الحياة
فلذلك اضم صوتي الي صوتكم لنسمع الشمس اننا بحاجة الي نورها و دفئها ... فنحن نكره الظلام البارد

فيا الله اشرق علينا نورك

والشكر للجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان أسد
عضو مساهم
سليمان أسد


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : ماجستير زراعة
مكان الاقامة : سورية
المزاج : متقلب ... مع الجو !!!
تاريخ التسجيل : 29/05/2008
عدد المساهمات : 717

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 23, 2008 9:19 am



الأستاذ الدكتور القدير نزار بوش تحيات حارة أهديها إليك

على هذه اللفتة الكريمة ... فالأديبة الكبيرة مريم محمود العلي واحدة من أهم الأديبات

التي نفتخر بها على مستوى القطر السوري ... وقد خصصنا لها صفحة خاصة في المنتدى

تكريماً لها باعتبارها واحدة من أعلام مدينة الفوعة الأدبية ...

وقد شاركت بإغناء هذه الصفحة بالعديد من المشاركات ... وننتظر منها المزيد من

الإبداعات

كما أود أن أنبه الى أن بعض الأخوة طلبوا منا عدم ذكر اسمهم الحقيقي لأسباب شخصية

نحن نحترمها ... ونقدر ظروفهم ... مع ترحيبنا الحار بهم و بجميع من يعمل معنا لإنجاح هذا العمل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د . نزار بوش
عضو مساهم
د . نزار بوش


الجنس : ذكر
العمر : 58
تاريخ الميلاد : 05/04/1966
البرج : الحمل
العمل/الترفيه : أستاذ جامعي في موسكو
مكان الاقامة : موسكو
المزاج : غير مستقر و رايق بآن معا
تاريخ التسجيل : 18/11/2008
عدد المساهمات : 414

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 23, 2008 3:30 pm

أصدقائي و اخوتي سليمان و جميل شكرا جزيلا لكما على هذا التفاعل الرائع و على بصماتكم في صفحتي و إني لفخور جدا بكما ، و أقدر جهودكما الكبيرة و المبذولة في تحقيق ما نصبو إليه و نرغب به في هذا الموقع الذي أصبخ غاليا جدا على قلبي بالرغم من أني أكتب في مواقع أخرى كثيرة لكن هذا الموقع له خاصية بالنسبة لي تختلف ، و له وقع يختلف عن كل المواقع في قلبي
تحياتي لكل من يساهم في رفع مستوى هذا الموقع ويمده بالمواد الممتعة و المفيدة التي تصب في تثقيف أبناء بلدتنا الجميلة
و سوف أرسل لكم انشاء الله مخطط تبويب لأجل تنويعه و جعله أكثر فائدة و متعة
كما أتمنى منكم أن تشجعوا كل من لديه موهبة في أي مجال ليشارك و يراسل الموقع و خاصة من الاستاذة في المدارس و الاطباء و المثقفين الاخرين و أيضا الطلاب بكافة أصنافهم و نساء و فتيات بلدتنا
تحياتي لكم و دمتم بخير
أخوكم د . نزار بوش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.youtube.com/watch?v=nIIFumxqZE8
حيدر تقي

حيدر تقي


الجنس : ذكر
العمر : 44
تاريخ الميلاد : 05/12/1979
البرج : القوس
تاريخ التسجيل : 30/10/2008
عدد المساهمات : 21

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 23, 2008 9:47 pm

أقول الآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كي أشفي غليلي فتجرحني وأحسبها دوائي
فممنـــــــــــــــــــــــــوع أن ارى حبيبي ومسمـــــــــــوح علي عذاب دائي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم محمود العلي




تاريخ التسجيل : 11/06/2008
عدد المساهمات : 144

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 24, 2008 2:21 am

الدكتور الرائع نزرا بوش المحترم
سررت كثيرا بانضمامك لهذا المنتدى الفوعي العطر
وسررت أكثر لاختيارك بعض النصوص من كتاباتي
وأشكرك من كل قلبي
الحقيقة لقد لاحظت من كتاباتك ومن مشاركاتك بالمنتديات
أنك تحمل حبا لاحدود له للفوعة الجميلة التي ذكرياتها تعتصرك ألما وحزنا وشوقا
واكن لها وفاء عظيما
أخي الكريم أنا منذ بدايات المنتدى شاركت لكن الحقيقة كلما فرمت الجهاز تضيع روابط المنتديات كلها فأعود وأطلبها من غوغل فأجدها إلا منتدى الفوعة لا أجده لذلك أضطر للغياب أحيانا وقد طلبت الرابط من الأستاذ والأخ الجليل سليمان أسد مرة
وعندما تصلني رسالة على بريدي أعود وأدخل المنتدى
كل الشكر والتقدير لك وللأخوة الذين مروا من هنا
جميل الشيخ
سليمان الأسد
حيدر الشيخ
تحياتي للجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم محمود العلي




تاريخ التسجيل : 11/06/2008
عدد المساهمات : 144

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 24, 2008 2:45 am

نسيت أن أخبركم أن حسن الراعي حاليا لا يدخل النت بسبب انتقاله وعدم وجود اتصال لديه في سكنه الجديد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جميل الشيخ

جميل الشيخ


الجنس : ذكر
العمر : 41
تاريخ الميلاد : 05/07/1983
البرج : السرطان
العمل/الترفيه : مهندس بث في قناة العالم وبرس تي وي
مكان الاقامة : سورية - دمشق
المزاج : عالكيف
تاريخ التسجيل : 26/05/2008
عدد المساهمات : 989

نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي   نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 26, 2008 4:07 am

الاستاذة والاديبة مريم محمود العلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا المنتدي لم ينشر بعد في محركات البحث لانه لم يكتمل بعد بالاعضاء و المشاركات
وخصوصا التي تتعلق بصفحة الفوعة
وبإذن الله سيتم نشره في محركات بحث عديدة فيما بعد...

وانصح كل شخص يستخدم الانترنيت ان يحتفظ بالمواقع والمنتديات الخاصة به في المفضلة(Favorit)
وقبل ان يفرمت الجهاز ما عليه سوى اخذ نسخة (copy) للمفضلة الموجودة في
المستندات الخاصة به (My documents) و نسخها (past)
علي ديسك اخر ضمن الملفات الخاصة به

وان شاء الله سوف نضع في قسم البرمجيات شرح مفصل عن برنامج يبعدنا ويخفف علينا اعباء الفرمتة


و اتمنى من الله ان يجد الشاعر حسن الراعي الطريقه المناسبة للاتصال معنا في اقرب وقت ممكن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نصوص مختارة للأديبة و الشاعرة مريم محمود العلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفوعة :: فوعة الثقافة و الأدب :: الشعر و النثر-
انتقل الى: