قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (من واسى الفقير من ماله وأنصف الناس من نفسه فذلك المؤمن حقاً).
وقال (صلى الله عليه وآله): (سيد الأعمال إنصاف الناس من نفسك، ومواساة الأخ في الله تعالى على كل حال).
وقال الإمام علي (عليه السلام): (ألا إنه من ينصف الناس من نفسه لم يزده الله إلا عزاً).
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (طوبى لمن ترك شهوة حاضرة لموعد لم يره)، وقال الإمام علي (عليه السلام): (كم من شهوة ساعة أورثت حزناً طويلاً).
قال النبي (صلى الله عليه وآله): (ما جرع عبد جرعةً أعظم أجراً من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله).
وقال (صلى الله عليه وآله): (من أحب السبيل إلى الله عز وجل جرعتان، جرعة غيظ يردها بحلم وجرعة مصيبة يردها بصبر)
( مَن أصعد إلى الله خالصَ عبادته ، أهبط اللهُ إليه أفضلَ مصلحته)
قال النبي محمد (صلى الله عليه وآله) : ( من قل طعامه ، صح بدن ه، و صفا قلبه ، و من كثر طعامه سقم بدنه و قسا قلبه )
قال النبي (صلى الله عليه و آله ) : ( إياكم و فضول المطعم ، فإنه يسمّ القلب بالفضلة ، و يبطئ بالجوارح عن الطاعة ، و يصمّ الهمم عن سماع الموعظة )
بئس العبد عبد يكون ذا وجهين و ذا لسانين ، يطري أخاه شاهدا ، و يأكله غائبا ، إن أعطي حسده ، و إن ابتلي خانه
حب الأبرار للأبرار ثواب للأبرار ، و حب الفجار للأبرار فضيلة للأبرار ، و بغض الفجار للأبرار زين للأبرار ، و بغض الأبرار للفجار خزي علي الفجار ،
جرأة الولد علي والده في صغره تدعو الي العقوق في كبره.
من أحاديث الإمام جعفر الصادق (عليه السلام ): المصيبه للصابر واحده و للجازع اثنتان
مشاوره العاقل الناصح يمن و بركه و رشد و توفيق من الله ، فاذا اشار عليك العاقل الناصح فاياك و الخلاف ، فان في ذلك العطب
لكل شيء دليل ، و دليل العاقل التفكر ، و دليل التفكر الصمت
ان اعظم الناس قدرا الذي لا يري الدنيا لنفسه خطرا ، اما ان ابدانكم ليس لها ثمن الا الجنه ، فلا تبيعوها بغيرهاد
قال الإمام أبو عبد الله الصادق (عليه السلام): (ثلاث هم أقرب الخلق إلى الله عز وجل يوم القيامة حتى يفرغ من الحساب، رجل لم تدعه قدرته في حال غضبه إلى أن يحيف على من تحت يديه، ورجل مشى بين اثنين فلم يمل أحدهما على الآخر ولو بشعيرة، ورجل قال الحق في ما عليه).